192 9 0
                                    

تجاهلو الاخطاء الاملائيه!!

كنت اقف انتظر جونكوك في كافتريه الجامعه لانني واخير قررت ان ابوح له بمشاعري

انا احب جونكوك منذ ان رأيته اول مره كان اذكي شاب بالمدرسه بلا بالبلده اجمعها

اصبحنا انا وهو اصدقاء عندما رأيته يتشاجر مع شباب وانا الذي دافعت عنه لاني منذ الصغر امي علمتني كيفيه الدفاع عن النفس

ومنذ ذالك الحين ونحن اصدقاء مقربين

قاذع شرودي صوت رنين هاتفي اخذته من الحقيبه وكان من غيرها امي العزيزه

"امي مرحبا"

"إزيدورا اخرجي الان خارج الجامعه انا انتظرك"

نطقت بعصبيه شديد لم اراه من قط

"انتطرب دقائق يا امي فقط"

"حالا إزيدورا"

اغلقت الخط بوجهي

تنهدت بنفاذ صبر واخذت ادراجب نحو الخارج ورأيت سيارتها تصتف بجانب الرصيف صعدت السياره بجانبها بالامام

نظرت لها بقليل من الحزن واعدت تركيزي الي الطريق ولم اجيب عليها

بقينا اليوم بأكمله لم نتحدث مع بعضنا كانت الاحواء مشحونه ببننا

هل يجب ان اصارحها واقول لها ان جونكوك يحبني لكن هكذا سوف اكسر بخاطرها

فضلت ان اصمت واكملت جمع اشيائي ونظرت لغرفتي بسكوت هنا تزوجت من وونغ

تنهدت بيأس واخذت حقبيتي وغادرت الغرفه ووجدتها تغادر غرفتها وهي تحمل حقبيتها نظرت لي وتاركتني ونزلت بادرجها الي الاسفل

نزلت ورائها واخذت حقبيتها وغادرت المنزل ووضعت حقائبنا بالسياره وبعد من الصناديق الورقه التي تحمل اشياء مهمه لدينا

نظرت اليها ووجدتها بالفعل في السياره وكانت تضع سماعات الاذن خاصتها نظرت لها بقليل من الحزن وصعدت السياره بجانبها وحركت محرك السياره واخذت اقود الي منزلنا الجديد

بعد ساعتين تقريبا وصلنا الي منزلنا الجديد كان اكبر من الذي قبل وشكله افخم بكثير كان بالخارج ابيض اللون يحيطه حديقه صغيره

غادرت الصغري السياره واخذت الحقائب وسبقتي وانا غادرت السياره واخذت بعض الصناديق واتبعتها وفتحت لها باب البيت وهي سبقتني ودخلت الي المنزل وانا ورأها

𝐌𝐘 𝐅𝐎𝐑𝐓𝐘 𝐃𝐀𝐑𝐋𝐈𝐍𝐆Where stories live. Discover now