لا شك ان سون كانت خائفه عليهم كثير ونهارت على ابنها وطلبت من يونغ اخذها لابنها في اليوم التالي كانت سون قبل خروجها مع زوجها لذهاب لابنها كانت تتحدث في الهاتف مع احد ويبدو انه رجل وقالت انا ساذهب الان يا حبيبي للمشفى ساتصل لخبارك بكل جديد عندما اعود للبيت فكانت تتحدث ويونغ في الحمام وقبل خروجه قفلت المكالمه فكانت تلبس بحذائها وكان يونغ يبدل ملابسه فسالها من كان على الخط قالت وعدهي تضع العطر سونج ان سونج اخ سون و ابن عم يونغ فقال لها لي فتره طويله لم اراه هل هو بخير قالت نعم فخرجا فرأيا نامجون يركب سيارته فقال يونغ الى اين ذاهب اليوم عطله قال ذاهب المشفى للاستلام محل يونغي لاجلس بجانب تاي فقال يونغ انتظرنا نريد ان نركب السياره فلنخرج مع بعض فنتظرهم نامجون وركب يونغ سيارته وركبه سون وذهبوا للمشفى وكان تاي في الغيبوبه للان وبعدها ركبت سون السياره بحزن ولحقها يونغ وفي طريقهم للقصر حدث ما لم يكن بالحسبان خرجت سياره سوداء من العدم وحاولت اطلاق انار على سون فاخفاها يونغ واصيب بطلقه استقرت في قلبه وحدثت فوضه عارمه وتم نقلهم لنفس المشفى فخرج نامجون للاطمئنان على امه وللاسف اصيب بضهر من ناحيه
يتبع
