....:انا؟ ههههه لما انتِ مصدومة هكذا يا هدى ضننت انك قد اعتدتي على ضهوري.
بدأت هدى بالارتجاف واحتضنت نفسها بقوة
هدى: م ميار ادخلي الى غرفتك.
ميار: لا لن اتركك قولي لي من هذا!
هدى بصراخ: قلت لكِ اذهبي الى غرفتك!!
ميار بحزن وخوف: ولكن
هدى: بسرعة!.
فايا: ميار لا بأس ادخلي.
دخلت ميار الى غرفتها
.....: كم من الرائع رؤية الاخوة يتخاصمون بعد مده طويلة.
فايا: من سمح لك بالدخول!
اعدلت هدى وقفتها وارتسم على وجهها البرود
هدى:هل ضننت انه من السهل ان تكسرني بمجرد الوجه المستفز هذا والنضرات التي ليس بها معنا؟
....: لا لانني متأكد بمجرد رؤيتك وجهي ستناهرين ضحك مستفز
هدى: اذن دع هذا لنفسك واخرج قبل ان اتصل بالشرطة!
....: حسناً حسناً يكفي لهذا اليوم لقد اثقلت عليكي لكني فقد اردت ان اعلمك انني عدت.
فايا بغضب: قالت لك اخرج الم تسمع يا هدير.
هدير: لا تزالين تتذكرين اسمي!
فايا: عندما يُطلق على الكلب اسم لا اعتقد انه يمكن نسيانه.
هدى: اخرج
هدير: هههه وداعاً.
خرج
وقعت هدى وجلست على الارض وهي ترتجف
فايا: حسناً يا هدى لا بأس كل شيء على ما يرام.
وصل شخص الى منزل هدى ووقف عند الباب واستغرب انه مفتوح ولكنه سمع شيء
هدى بصراخ: كيف كل شيء على ما يرام وذلك الكلب القذر خرج السجن!
فايا: اهدأي والا سمعنا احد.
هدى ببكاء:وليسمعنا لقد تعبت من هذا حقاً ينخفض صوتها لقد تعبت.
فايا: ب بيان!؟
بيان: ا انا انا اسف سمعت صوت صراخ والباب كان مفتوحاً لذلك دخلت مسرعاً.
مسحت هدى دموعها ونهضت
هدى: لا بأس اجلس انت وسآتي بعد قليل.
ذهبت
بيان:انسة فايا.
فايا: نعم؟
بيان: هل يمكنني ان اعرف ما الذي حدث؟ هل دخل لص ما؟
فايا: لا شيء مهم ارجوا ان لا تفتح الامر مع هدى.
بيان: ح حسناً
عادت هدى
هدى: اهلا يا بيان.
بيان: اهلا هدى
هدى:اذاً، لما انت هنا؟
بيان: كنت ماراً من هنا فرأيت بيتك وقلت اتي واراك وان لم تكن مشكلة اسمع رأيك بخصوص ما قاله المدرب سامر.
هدى:لم افكر في الامر بعد فلم يمر وقت طويل على هذا.
بيان: اجل معك حق انا اسف.
هدى: لا بأس بذلك، هل اجلب لك بعض الشاي؟
بيان: لا سوف اذهب اردت فقط الاطمئنان عليكي.
هدى: حسنا اذاً الى اللقاء.
بيان: الى اللقاء.
ذهب بيان
فايا: حسنا اهدأي يا هدى!
هدى: انا هادئة.
فايا: لن اصدق خذي نفساً عميقاً.
هدى: هذا يكفي قلت لك انا بخير.
فايا: حسنا حسنا انا اسفة.
هدى:* ان عاد هذا الحقير فهذا يعني انه سيراقبني وربما حتى في البيت لذلك يجب ان ابدوا هادئة وسعيدة دوماً*.
.
.
.
.
.
408 كلمة
اعلم انني تأخرت كثيرا في النشر ومع ذلك كان البارت قصيراً جدا انا اسفة على ذلك لكنني حقا متعبة هذه الايام عائلتي تمر بحال سيئة ليست مادية بال نفسية لقد ذقنا من الم الفراق ارجوا ان تتفهموا وضعي

أنت تقرأ
ابطال الكرة الفرسان
Fantasyهدى فتاة جميله عيناها ترى النور والامل دائما عمرها 14 مع ذلك عاشت شيء لم يكن ليتحمله شخص في العشرينات من عمره، صديقة عمرها التي تعرف كل شيء عنها وعن ماضيها والتي كانت دائما بضهرها وتبهجها اضطرت لسفر عندما كانتا في 12 من عمرهما ولم تعد حتى الان ولم...