بعد أن قـرأ جونغكـوك الرسـالة هـو بقـى شـارد فـي كلمـاتالرسـالة، تنهـد بضيق واستند علـى الڪرسي هـو حقًـا يڪره هذه الحركـات، ظهرت علـى شفتيه إبتسامـة ساخرة
عندمـا وقعت عيناه علـى آخر جملـة من الرسـالة"لا تجعل فتـاة تقترب منك ڪي لا يحترق قلبـي عليك
وأفعل أشيـاء سيئة فاتنـي"
هو ارسل رابط الرسالة الـى صديقه واخبره أنه يريد بأي طريقة أن يجد موقع الشخص الذي يستمر بإرسال هذه الرسائل له ولڪن لم يتمكن معرفة شي ڪالعــادة
هو حذف الرسالة رقم 15 لهذا الشهـر "أيعقل أنها السبب
فـي إختفاء يون ـ سو".
.
.
.
.
.
في غرفـة معزولـة عن العالـم عالمها الخـاص تجلس على أريكة ناعمـة و بيدها ڪأس نبيذ فاخـر و تشاهد جدار الغرفة بـإبتسامة، الجدار الذي ڪان عبارة عـن صـوره فقط منذ أن ڪان صغيـرًا لطيفًـا إلـى أن أصبح رجل مثيـرًا كما تراه هـي."أعلم أن رسالتـي وصلت لكَ وأعلـم أنك رأيتهـا ولڪِنكَ
لـم ترد كالعـادة وهـذا يزعجنـي وڪثيرًا، لابأس أسامحك ربمـا أنت مشغول يمڪنك أن تفعـل ڪل شئ، ولكن عزيزي لديـك الوقت ڪي تبحث عـن فتـاة غيري همم؟ من هذه بـارك ڨاريـا التـي بحث عنها؟ هـل أقتلها أخبرني.