ليسا بوف.استدرت وألقيت نظرة على طفلتي الصغيرة النائمة في مقعد السيارة.
إنها لطيفة جدًا مع دبها الصغير في يدها لم أكن أرغب في إيقاظها.
اخرج من سيارتي وأذهب وأخرجها من السيارة.
إنها تتحرك وتتأوه بين ذراعي وأنا أحملها إلى المنزل والطابق العلوي.
أضعها على سريري بهدوء و اغطيها.
أقبل جبينها وأخرج وأصلح غرفة اللعب.
جيني بوف.
أستيقظ في سرير مريح للغاية.
في البداية شعرت بالذعر ولكن بعد ذلك تذكرت أن مامي قالت أننا سنعود إلى منزلها لهذا اليوم.
غرفتها جميلة جدا ، الجدران باللون الوردي الفاتح وعليها فراشات ملونة.
لديها خزانة ملابس سوداء وحامل سرير أبيض لطيف.
سريرها أبيض مع ملاءات وردية اللون ولحاف أسود.
انا معجبه بغرفتها قبل أن أستيقظ وأنادي عليها.
جيني : مامي؟!
صعدت ليسا إلى الطابق العلوي ودخلت غرفتها قلقة.
ليسا : نعم حبيبتي ؟ ما هو الخطأ؟
وصلت إليها وهي تحملني وتهزّني ذهابًا وإيابًا.
أبتسم وأعانق رقبتها.
جيني : غرفتك جميلة يا مامي.
ليسا : شكرا حبيبتي .
ذهبت إلى مساحتي الصغيرة قبل أن أتمكن من إيقاف نفسي.
جيني : مرحبًا بك هل لديك ألعاب؟
ابتسمت ليسا في وجهي وأخذتني إلى غرفة اللعب.
الغرفة ذات لون وردي فاتح مع ورود بألوان مختلفة في جميع أنحاء الجدران.
يوجد صندوق ألعاب كبير في الزاوية وأشياء محشوّة تحيط بالجدران هناك الكثير.
هناك أيضًا خيمة أميرة كبيرة في منتصف الغرفة
أصرخ وأنا أراها وأقفز حرفيًا من بين ذراعي مامي لألعب بكل الألعاب.
ليسا : كوني حذرة صغيرتي لا تؤذي نفسك.
جيني : ويس مامي
ألعب مع باربي وأمشط شعرها الأشقر الطويل المجعد.
أنا أسمي الدمية ديزي ، لأنها تبدو مثل زهرة الأقحوان بعينيها الزرقاوين والنمش.
تنضم إليّ مامي على الأرض وتلعب معي بالدمى لما يبدو وكأنه ساعات.
كان رائعا! ثم أعطتني نظرة صارمة
ليسا : هل انتِ مستعدة لمراجعة بعض القواعد يا صغيرتي؟