.. 17..

112 9 17
                                    

🍁 تذكير 🍂 :

قاطتهم الجدة بقولها شيء جعلهم بحالة صدمة كبيرة.

الجدة : لقد انتقلت الى كوريا إلى الأبد، و سوف اقيم في بوسان في المنزل الريفي.

جيهوب ( بصدمة) : ماذا جدتي هل انتقلتِ إلى هنا للأبد؟؟

الجدة : اجل أيها الذكي، ما الذي اضفته على كلامي؟؟

جين : و لماذا انتقلت، لقد علمت بأن حياتك في إيطاليا كانت جيدة جدة ما الذي حدث فجأ؟؟

الجدة : لا شيء ، لم يحدث شيء لقد اشتقت لبلدي و منزلي فعدت إليهما، هل هناك مانع؟؟

الجميع : لا جدتي اهلاً و سهلاً بك.

جدتي : هذا جيد، لقد شبعت سوف اذهب للنوم.

الجميع : تصبحين على خير.

تجاهلت الجدة كلامهم و صعدت إلى اعرفتها.

جين : يا آلهي ما هذه المصيبة الجديدة؟؟

جيهوب : معك حق هيونغ، فهي اذا بقت أكثر من اسبوع هنا انا لا استطيع تخيل حتى ماذا سوف سيحدث بينها و بين تاي.

كوك : انا اريد معرفة شيء واحد لما جدتي تكره تاي كل هذا المره رغم انه لا يفعل لها شيء، هو حتى لم يخبرنا بضربها له إلا عندما دخل عليه جيمين هيونغ فجاء وهو يرتدي ملابسه لما رأينا آثار الضرب.

شوقا : معك حق كوك.

فجاء سمع الجميع صوت خطوات سريعة على السلم، نظر الجميع بإتجاه السلم فلم يجدوا احد.

نامجون : هل يا ترى هذا تاي؟؟

جين : لا اظن لقد تركته نائم بعمق.

<~ في تلك الاثناء في غرفة جين ~>

استيقظ تاي بوهن ثم استقام ليذهب الي الحمام و يقوم بغسل وجه لينظر في الغرفة.

تاي : لما انا في غرفة جين هيونغ.... اها لقد تذكرت ما حدث، أين هم يا ترى؟؟

استدار تاي ليرى بالصدفة ملاحظة قد كتبها جين لتاي.

الرسالة 📜

"تاي صغيري. نحن في الأسفل نتناول العشاء لا تقلق حسناً، وتعال لتناول الطعام.
لا تقلق لن تفعل لك شيء الجدة بحضورنا"

قهقه تاي بخغة بسبب كلمات جين النهائية، و نظر بحب لتلك الملاحظة، فهو بحق يحب اهتمام اخوته به.
قرر النزول إلى اخوته لكن بمجرد وصوله إلى نهاية السلم سمع الحوار الذي دار بين اخوته و ان جدته سوف تقيم، سرت قشعريرة قوية في عاموده الفقري فهو واللعنة اخر ما كان يتمناه ان تكون الجدة في قربهم دائماً، لقد كان هذا الشيء الكابوس و هاقد تحقق الان، يال حضه العاثر، صعد بسرعة إلى غرفته، وفور دخوله غرفته تذكر كيف تم كشف سره و بدأت دموعه بالإنهمار على وجنتيه فهو لم يكن يريد أن يعلم اخوته بضرب الجدة له لكن اجري الرياح بما لا تشتهي السفن.

 الأخوة كيم &quot; Kim Brothers&quot; ❤️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن