يجلس نامجون و جيمين متقابلين ل بعضهما البعض يشربان بعض الحليب الدافئ ام لنقل بأن نامجون من يشرب فقط وجيمين هو فقط يعتصر الكوب بغضب اعتاد على الوحده مما جعل وجود شخص حوله يزعجه بل يغضبه
" يا فتى الحليب سيبرد أنه الذ وهو دافئ "
تحدث نامجون مخرجا جيمين من صمته
" لا شأن لك بي كن شاكرا بأني لم أبلغ الشرطه عنك هه "
تواقح جيمين يسخر بلنهايه حديثه وهو يضع كوب الحليب فوق الطاوله أمامه قبل أن يخرج من الصاله صاعدا ل فوق يبحث عن غرفه ينام بها ههه ولقد وجد غرفه نامجون دخل لها مقفلا الباب يريد النوم لا يهمه أين ينام نامجون يريد النوم فل ينم في الصاله
صعد نامجون فوق بغضب ذاهب حيث غرفته
" هيي افتح الباب من سمح لك اساسا ياا احادثك هل نمت "
رغم حديث نامجون العالي و طرقات الباب القويه لم يجب جيمين ففكر نامجون بأنه نائم قلب عيناه بتململ عائدا للصاله ينام بها مفكرا بأنه غدا سيعرف كيف يتصرف إذن يتواقح معه يعانده لانه ماذا لانه يحاول حمايته من المجهول
اهتموا بانفسكم و تناولوا طعامكم جيداً لا تهماو صحتكم لأجلي أحبكم جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا
جيمين رافس النعمه 😂😂😂😂😂
أنا امم في الحقيقه أشتاق ل تعليقاتكم حقا و التحدث معكم و عدم تعليقاتكم أحزنني حقا لاني احب الحديث معكم لا تهمني الشهره الخ أنا فقط أريدكم و أحبكم جدا أشتقت ل محادثاتنا القديمه لدرجه انني كل يوم اقرا رواياتي القديمه فقط لارى تعليقاتكم و أبتسم لهذه الذكريات الجميله معا أذكر عندما اكون سعيده أو حزينه أو خائفه كيف أتشارك المشاعر معكم أن كل هذه المشاعر و الذكريات هي كل شيء بالسنه لي أنتم عائلتي حتى أنني دائما ما أخبر أمي عنكم وهي أحبتكم حقا
