5

61 5 1
                                    

هـذَهـ آلُِرووآية قٌدِ تحٍووي أحٍدِآث منحٍرفُة لُِذَآ لُِآ آجٍبَر آحٍدِآ عٍلُِى قٌرأتهـآ...لُِآ تقٌرأيهـآ آن ڪنتِ لُِآ تريدِين"

لُِمس من يدِڪِ آلُِجٍميلُِة آضِئيَ النَجِمَه

..........

❤️

..........

ليسحبها ماتيوس ..

"زعيمي انها تستفزك ، اخبرتك هذه الفتاة تعجبني ، استفزازها لك يعجبني "

ليقهقه ويلوح اليه ليغادر الساحه لتقترب منه وتقبل خده مجددا

"اسفة ..ايها الزعيم ساذهب للتدريب لن اغادر "

ليجذبها من يدها ويسحبها الى حضنه "انا لم اسمح لك بتحدث مع جنس ادم تعلمين انك امام عائلتي انتي فتاتي ان حدثتي غيري سيضنون السوء لنا حسنا فهموم ،الان عملي الرفاق على انهم رفاقك.."

"امرك ايها الوسيييم"

لتحرك يديها على عضلات بطنه السداسية ليبتسم على هذا "مجنونه"

"هههههه، تعجبني؟!"

تركته لتعاود المحاولة في رماي السكين.

ليراقب تدريباتها...

.......

في قصر عائلة ڤيگتر

كانت الام في حالة ضياع لقد اصبح على غياب ابنتها عشرة ايام لا تعلم كيف هي حياتها كيف تاكل او كيف تنام مع من هي وكيف حالها هل هي ميتة او خادمه ام هي حتى متزوجه او عاهرة الكثير في ذهنها ، لكن ما لا تعلمه الام هذه انا ابنتها تتدرب مع زعيم مافيا بكل شجاعه ام ان زعيمها اعطاها الامان لتكون رقيقة وعلى طبيعتها معه .

تفرك يديها بتوتر وتحدث زوجها الذي يعمل في مكتبه ويخطط لارجاعها

"توماس ، انا مرعوبة ابنتي صغيرة مفقدة وهذا بسببك توماس بسببك ، لو انك جعلتها حرة لما حصل كل هذا لمَ قامت بالهروب ..."

تنهد قليلا يعلم ان زوجته قلقة وخرج كلام من فمها بدون وعيها

"حبيبتي ماريانا ، اعلم قلقك هذا ولكن انا اعمل على ارجاعها انتظري رجالي ان يعودوا وان لم يفلحو ساطلب من زعماء المافيا ايجادها فقط اهدأي يا حبيبتي"

كلامه الهادئ وهو يقترب منها ويضمها الى صدره ويمسح على شعرها يعلم ان خوفها على ابنتها الوحيدة ويعلم انه اخطأ في حبس ابنته الوحيدة كذلك هو كذلك نادم على هذه الغلطَ التي افتعلها

وسط ساحة التدريب كان يعلمها على كيفية القتال في السكاكين ...

انديليو كان مندهشاً منها على كيفت قتالها لم يتوقع انها ستتعلم بهذه السرعه انها اول مرة يرى فيها فتاة بهذه السرعة والمهارة في التعليم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 21 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مختلة ومجنونحيث تعيش القصص. اكتشف الآن