لَمْ يَعُودْ لِي

32 5 9
                                    

"ليليان ليليان افيقي"

استيقظ على صوت امي المتحمس
منذ صباح البكار

في بعض الأحيان احسدها على راحت
بالها

"ماذا هناك"

"لن تصدقي ماذا حدث "

"امي قولي ما لديكي ليس لدي طاقه لأجل اي شئ"

تحدثت معاها بانفعال نتيجة لكبت شعوري

"لقد تم تحديد موعد خطبة جونغكوك"

"ماذا كيف و متى حدث هذا حتى لم تكمل مواعدتهم العام حتى "

"معلوماتكي قديمه جدا هما يتواعدان منذ أكثر عام و نصف "

ذلك الحقير لما لم يخبرني حتى في تلك فتره لم أكن قد تعلقت بحبه

لما تركني اغرق الم يقل لي أنه لن ولم يخبئ اي شئ عني لما اصدم اني
كنت بعيده و بعيده جدا عنه

"و متى عرفتي هذا الخبر "

حاولت أن اخفي كسرتي و حزن نبرتي و أن لا ابكي يكفي بكاء على شخص
لا يستحق مني نظره

يكفي بكاء على الأشياء المؤذيه التي تترُكنا

"من حبيبته أو خطيبته أنهى في الاسفل تريد أن تلقي عليكي التحيه اتعرفين أنها جميله جدا هذا ال فتى لديه ذوق في اختيار الفتيات"

"اذهبي لها و اخبريها اني نائمه ميته لا اريد مقابلت أحد "

"لما ان فتاه لطيفه "

حركت يدي على وجهي بخشونه
وانا اضغط على اسناني من كثرة غيظي و لكن ما ذنب امي

اهدئي ليليان و هدئي من نفسك

"ارجوكي امي نفذي طلبي من فضلك "

"ما بكي يا بنتي "

تقدمت نحوي و عانقتي حقا كنت احتاج اليه و احتاج الى مسحها على شعري  و كنت احتاج الى البكاء لكنى سوف اكون مكشوفةً أمامها

"لا شئ فقط اشتقت الي ابي "

ابعدتني عنها بخشونه و ملاء  الغضب ملامحها

"لم تتوقفي عن التفكير به لقد باعك و تركك حتى لم يسال عليك طول تلك المده لقد رماكي و أنتِ لا تستوعبي
ماذا يوجد في قلبك لا يحب غير من يؤذيه و حسب "

يُوم تعَاستِي/jkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن