𝐏𝐀𝐑𝐓 𝟑°

572 56 33
                                    

"مَـضَـاجعه؟!"

في مُنتصف اليل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


في مُنتصف اليل..
استيقضت وانا عطشاً جداً وحلقي مُتيبس
وقارورة المياه فارغه

نهضتُ من سَريري ووضعت رجلَي على الارض ونهضتُ
ثم خرجت من الغرفة بالكامل

لكن الذي الفت انتباهي ضوء التلفاز

لكن اتذكر أبي أطفأ التلفاز وذهب لغرفة ونام،.
كانت الاضواء مغلقه والتلفاز يشع نورة
وكان مُشتغل على قناة، فِلم رعُب تفاجأة قليلا لكنِ
لم اهتم نزلت ادراجي وذهبت للتلفاز اطفئ
لكن لا ينطفئ!!
واللعنة يا الهي ماذا يحدث!

خلعت السلك الذي يصل للتلفاز لكن لا ينطفئ
لكن سمعت ضحكه مخيفه ساخره خلفي!!!
وانفاس تلفح بعُنقي ويد تتلمس خصري ثم احكمت عليه! والأخرى تتلمس مؤخرتي وتعتصرها
صرخت برعب وجسمي يرتجف:

م. من ا. ا. ان. انت م. م. ماذا ت. تريد ا. ابتعد

اتكلم بتهته وخوف وابعد الأيادي التي تتلمسني بحريه ودموعي تنسدل وخوفي كبير وقلبي الذي ينبض بصخب،

كانت اليد التي تتلمسني كبيره جداً
وعروقها بارزة بأثارة وشاحبه كم كانت جميله وهيَ تحكم على خصري لا انكُر ذالك انها جميله ومثيرة لكن خائف قلبي يرتجف

ثم اردف الذي يحاصرني ولا يتركني اتحرك وانا اصرخ ويردف برجوليه وصوته المخيف وجسدي ارتعش من نبرته المخيفه وخشنه:

ما بِك صغيري لِما الخوف فقط اُريد مضاجعتك
صفع مؤخرتي بقوة لدرجه احمرت حمارً دموي وصرخت بألم...

فجاة.
.
.
.
نهضتُ من نومي وانا اتنفس بثقل ك.. ك. كان ه ه. هذا حُلم يا الهي هذا مرعب

صرخت برعُب وهذا أدى لأسيقاض أبي الذي اتى لي بسرعه
بكرسيه المتحرك ويطرق الباب برعب
وانا اشعر ان من صوته الرعب علي

نهضت من سَريري وانا خائف وارتديت شيء يسترني

فتحت الباب وارتميت بحضن والدي بسرعه وابكي واقول:

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 09 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قَــࢪيـنـيِ جـيـونِ || TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن