M. Ali x B. Hisham

1.5K 25 272
                                    







كُل ما أكتُبه هُنا مِن وَحي ألخَيال فَقط، وَلا يَمد لِلإساءة إلى أحَد أللاعبِين أبَداً، وَلا يَمد لِلواقِع بِصلة، وإِنما لِغرض ألمَرح فَقط لَا أكثَر .

سيتم ذكر التواريخ والاماكن فقط، وبقية السرد من عَقل الكَاتب.

Mohannad Ali - BOTTOM. [Iraqi 22].
Bassam Al-Rawi - TOP. [Qatari 25].








































































چانت ساعة بالتسعة بالليل، والوقت يمشي مثل السلحفاة بالنسبة لذلك المحترف العراقي الي احترف بقطر، ممد على سريره يعد الساعات ويتذكر بلده وأصدقائه وعائلته وكل الي ساهموا بوصوله لهاي المرحلة، يحس بالحسرة، لحد يگول الاحتراف سهل! تنهد الشاب الاسمر الي اسمه مهند وتگلب بسريره بملل، ماعنده شي يسوي،

چان لابس شورت اسود بي خطين من الجانب وقصير، وبلوزة بيضاء نص ردن وبسبب نومه على السرير ساعات طويلة ماحسبها وتگلبه بالفراش صعد بلوزه وطلع بطنه السمراء وخصره ومطلع شوية من صدره والشورت صاعد لدرجة مطلع رجلين مهند كاملة، بس مهند ما اهتم بسبب الحر مع انه مشغل تبريد بالغرفة،

مهند عنده إقامة بقطر بسبب احترافه، وعنده شقة كاملة بأسمه، ونايم هو حاليا بسرير وبغرفته، رجع يصفن على السگف، وسمع واحد يفتح الباب ويدخل، غمض عيونه وعرف انه واحد من اصدقائه القطريين الي بالنادي وياه، بس نسى انه يعدل ملابسه، باب غرفته مفتوح وطب منه اكثر شخص يحبه مهند، يمكن مو بس حب اصدقاء؟

"ياهلا والله حسبتك نمت لان انت تنام سريع، مستر، نوم"

گال بسام وهو يضحك ومهند ابتسم بخفة وهو بعده مغمض عيونه ومسترخي كليا، ولاحظ بسام جسم مهند الاسمر الي يناقض بشرته البيضاء، صحيح جسم مهند شوية سمين، بس سمن جسمه متناسق، جسم سمين بس منحوت، بأرداف سمينة وزند ممتلئ وحتى صدره بس يبقى جسمه كأنه تمثال من عصر إغريقي

"شبيك؟"

گال مهند بصوت خافت بدون مايفتح عيونه بعد ما لاحظ صمت بسام، وهو مايعرف بسام گاعد يتأمل جسمه ويفكر هذا جسم ولا مينكانه؟

تقرب بسام من مهند وگعد بصفة على السرير، وضرب فخذ مهند اللامع لحد ماطبعت اصابعه عليه، ومهند جفل ولزم فخذه ويتذمر

"هاي ليش هيچ؟! ايدك توجع!"

ضحك بسام ولزم مهند من خصره وسحبه لحضنه، يعني جسم مهند السفلي باقي على السرير بس جزءه العلوي بحضن بسام الي استانس بملمس جلد مهند الناعم على ايده، ومهند معبس وبسام حاول يراضيه

"شفيك عاد! ترا كلشي ماسويت لك هي مجرد ضربة خفيفة، يلة عاد بسكوتي؟"

عبس مهند وهو يسمع كلام بسام، وتنهد ورجع رأسه للخلف لبسام، وگلبه ينبض قوي بسبب قرب بسام، وبسام ابتسم وقرب وباس راس مهند وتحديدا گصته، اعطاه بوسه هادئة ناعمة رطبة، خلى مهند يحمر قوي، باوع بسام لعيون مهند، وضلو على هالحالة، واحد يباوع لعيون الثاني واوجوهم متعاكسة، لحد ما تقرب بسام حيل من شفة مهند، وغمض مهند عينه وهو عباله بسام راح يبوسه، بس بسام ضحك على تفكير مهند، بس حقق له مطلبه، واعطاه بوسة خفيفة على شفته خلى مهند يتذمر

كُرة قَدمِ عَربية 🪐.Where stories live. Discover now