Aymen hussein [Iraqi 28 TOP].
Yazan Al-ni3amaat [Jordanian 25 BOTTOM].
يحتوي على:
-اغتصاب .
-ضرب .
-امبرغ (حمل رجال).
-حقد وكراهية .
-جنس صريح .
it contains:
- rape.
- hit.
-Mpreg.
-Malice and hatred.
-Explicit sex.
السيناريو من وكيل الاعمال الثاني العزيز
ni2o_17 شكرا الج وتعتبج وياي
بـ تصفيات كأس آسيا، وبحيث كل مجموعة موجود بيها عدة دول من آسيا، تتنافس فيما بينها حتى يفوزون بالكأس، وبهذيچ المجموعة الي موجود بيها عدة دول من آسيا يتنافسون فيما بينهم،
چان المتصدر على المجموعة هو بلد ألـانـبِـياء والشُـعراء ألـعظماءِ، بَـلد ألـتاريـخ، ألبـلد ألـذي بـدأت مِـنه الكتابة، ألـعِراق ألـعَـظيـم!
چانو الاسود ينطلقون بدون ما يشوفون گدامهم، يهزمون بدون ما يهتمون بالهوية، ماعندهم صاحب ولا صديق، يهجم الاسد بدون معرفة اي من الحيوان يأكل، هزم الاسد الساموراي الياباني، هزم الاسد المحاربون الحمر، هزم الاسد الطائر الاسطوري 'جارودا'
يهزمهم ويأكلهم بدون هم واهتمام، كل همه ان يتربع على عرش آسيا، ويلقب بأسد آسيا، من اصرار من عزيمة من قوة من تكتيك من مهارة، چانو يگدرون يفوزون بجدارة بالكأس ويرجعون لـ لمدينة المدورة بغداد الحبيبة ويفرحون عرين الاسد،
لحد ما اجى اليوم الي يتنافس بيه الاسد مع السحيق، السحيق الاردني ضد الاسد العراقي، دخل الاسد بعزيمة واصرار ومتوقع الفوز، بما ان ماكو منافس يوصل
لـ قوته العظيمة،
رغم ذلك، چان الاسد يحتوي على مجموعة اسود، من اسد ملك والي هو 'خيسوس كاساس' وشبل الملك 'ايمن حسين' والبقية ضباع والي هم ارقى مكانة لملك الغابة وشبل الملك،
والسحيق يحتوي على محاربين اقوياء، من ملك مملكة هاشمية اعظم وهو 'الحسين عموتة' وولي عهد وامير 'يزن النعيمات'، والبقية حرس ملكيين، والي هم ارقى مكانة عند الملك واميره،
چانت مو مباراة، كانت اشبه بحرب بين ممالك عظمى، كان السحيق يعرف سلفاً منو الفائز بهذه الحرب، المشكلة كانت بـ ولي العهد الهاشمي، بدون شعور منه، وتخلى عن مبدائه ومشاعره والمفروض انه يعادي الاسد، الا انه ماگدر، ووقع بغابة الشبل العميقة،
YOU ARE READING
كُرة قَدمِ عَربية 🪐.
Fantasyتَشبِيكات لِلاعبِينَ كُرةِ قَدمِ عِراقيين وَعَربِيين، مِن كُل النَوادي ألعِراقية وَألعَربِية وَالمُنتَخِب ألعِراقي وَألاوَلِمبي . كُل ما أكتُبه هُنا مِن وَحي ألخَيال فَقط، وَلا يَمد لِلإساءة إلى أحَد أللاعبِين أبَداً، وإِنما لِغرض ألمَرح فَقط لَا أك...
