كانت زينب تتجهز بكل حماسة ، وعكسها تماما لم تكلف سريا اي
عناء ..حسنا يجب قولها انها ترتدي في الغالب ثياب الشباب
ثلك الملابس من نوع الواسع ك تيشرت و الهودي وايضا سراويل
الدجينز واحيانا حتى الملابس الرياضية ، اما الفساتين فلا ترتديها
اطلاقا ونفس الحال مع الاحدية ترتدي الرياضية المسطحة فحسبأما زينب فالنقيظ التام تحمل كل معنى الأنوثة قلبا و قالبا ...
زينب : سريا أحقا ستدهبين هكذا ..؟
سريا : لما مابه شكلي ..
زينب : تبدين حسنا ..كصبيان .
سريا : وأين هي المشكلة أن صبي في جسد فتاة
زينب : لا فائدة من هذا النقاش هيا فقط
حقا لا فائدة منه لهذا خرجتا من منزلهما الصغير. وكل واحدة منهما
لا تشبه الاخرى ...ملابس زينب :
ملابس سريا :
زينب : لا استطيع التسديق أنكي
ستدخلين لأكبر شركة بكوريا بهذا
الشكلسريا : لمذا ..مابه انا هكذا جميلة
ليس من الظروري ان اتصرف
كديزني لأكون فتاةتنهدت زينب بقلة حيلة فهي عنيدة ولن تصل ل نتجيتبالغين.، أكملا
طريقهما ليصلى اخيرا لشركة .. شعرت زينب بثوثر قليلا لتمسك
سريا بيدها كنوع تشجيع لتذخلا معا ..