بـسِم الله الرحمن الرحَيم
البارت 2 بِقلم الايأدي المُبدعة : زينب الموسوي
- يُقال انـهُ يوچد فراشات في هذهِ الحياة !
- كـ فغاشه العُربيد لانـرى وكـ الحَنيه تخـلصى
القـلوب الصِادقه بالفغاشـاتي كِما رزق الله
- عُربيد فراشة الطـريق !لاتنسون التصوِيت والتعليق بَين الفـقرات .
- تـبدا الحكايه ـ
بـعد الخطوبه الناس گاموا يچون يبارگون الحد ماچت وحَده گالت
جميله : ليش اطيتيها بعدهي طَفله !
ردت ماما وهيَ "فـرحانة لانُ بنتها حتعوفها"
: سـياسين : خو ماكو شي هي أول تالي ببيت رجلها
كَالت جميله لماما ..
- : يمعود انيطيتها واني ابني راح لحشد حتى يتشغل ويجي يخطبها .
ردت ماما ،
سياسين - قسمه ونصيب
جميله : شگوله شلون أفاتحة يموت بندونها من هيه بالخامس يراقبها .
سياسين - عادي هيه قسمه ونصيب مو من قسمتة .
ردت الحچيه الي تصير چيرانه
جميله : والله أنتِ ماندري شنحجي وياج شلون ابني يموت من وراكم .
سياسين - أوف هم هاي النوب خيه اطلعي ب احترام احسلچ ،،
طلعت المره وهيه حزنانه گُلش
فَ يومي خـلص تنضيف وعرك بين ماما وبابا عَ فلوس المـهر .
نـرچع إلى حِدث فترة الخِطوبة ونِترك التـچهيز إلى وقت آخر ..
گانت فِترة الحِب والمـشاگل وگُل شيء ، ..
بِعد إتمام الخطوبه ، انا لسى بالصـدمه رحِت لامي بـعد ماگملنه الخطوبه
- غَـيلان : وينن اگو ام تسوي هيچ ببنتهااا ! ؟؟؟
ردِت عليه وهي تضحك : ماگو بس هسه صار اكو افهمي أنتِ چبيرة !
گـلت
غَيلان : اي يُما الندم بعدين شيفيد ؟
ردَت علية
سياسين :- اسگتي امشي نامي باچر خالتج تِچيج ! .
باوعت بنبره الحِزن والخنگه وگلت
غيلان - تمِام يُما اتذكري بما انو اني مقابله م ح ينجح شي .
عَفتها قبل لا تحچي وتحاورني .. ورحت فرشت فِراشي ونمت والدمعة بطرف عيـني نـمت واني افگر بحياتي