______________
الفصل الرابع
دخلا للمكان و لكن ذاك المكان لم يكن مطعم راقي أو شيء من هذا القبيل بل كان يشبه الحانة و كانت هناك بعض الفتيات المقرفات و تلك الملابس الشنيعة
ذهبا لتلك الطاولة المخصصة لهم و وجدوهما ينتظران و عندما تقدما لهما ناظر السيد مين كريستال من رأسها لأغمص قدميها و هذا أزعج جونكوك و و بدأ بالموضوع
_جونكوك :" إذن أعرفكم هذه كريستال و هي سكرتيرتي".
_جوليا :" تشرفت بمعرفتك عزيزتي"
_السيد مين :" و أنا كذلك"
بدأوا بالكلام عن العمل و بعد لحظات أتت فتاة باتجاه جونكوك و بدأت تعمل حركات مقرفة أمامه
_الفتاة:" أيها الوسيم... هل تريد ليلة ساخنة؟"
و جونكوك لم يعرها أي إهتمام و لكن عندما تذكر أن كريستال بجانبه أراد أن يرى اذا تغار عليه أو لا و هو قال لتلك الفتاة
_جونكوك :" ساخنة.. امم.. لا لا بل تكون مثيرة أفضل"
إلتفتت كريستال لجونكوك و بدأت تناظره و هي ممسكة أعصابه غصبا عنها و أحست أن الحرارة بدأت يشعل فيها
لاحظ جونكوك هذا و لهذا أكمل في ذاك التمثيل و بعد لحظات وقعت تلك الفتاة في حضن جونكوك و جونكوك بدأ يداعبها و هي نهضت بعد مدة أما السيد مين و جوليا فلقد خرجت من الحانة عند إنتهاء كلامهما مع جونكوك عن العمل أما هذان الإثنان فبقيا
لم تستطع كريستال مسك أصابها و أخذت كأس الخمر الموجود أمامها و كأس وراء كأس وراء كأس حتى صملت و بقيت تشاهد فيلم جونكوك مع تلك الفتاة و لم تتحمل و ذهبت لرجل و بدأت تكلمه
_كريستال و هي ثملة :" يااا كم أنت وسيم"
إلتفت إليها ذاك الشاب
_الشاب :" أوووه كم أنتي مثيرة أيضا ما هذا الجسم"
و بقيت تتغازل معه
و لكن جونكوك أحس بعدم وجودها و عندما إلتفت و لم يجدها و بدأ ينظر حوله فيجدها جالسة في حضن ذاك الشاب و هو يقبل رقبتها و هي مستمتعة
و جونكوك غضب كثيرا و لم يسيطر على أعصابه ثم ذهب و أبعدها من ذاك الشاب و بدأ بضرب ذاك الشاب حتى أغمى عليه و لم يتحرك أحد هناك لأنهم يعرفون غصب جونكوك جيدا
حمل كريستال على كتفه و خرجا من الحانة ثم إتجهوا لمنزل جونكوك و هو طول الطريق و هو يصرخ عليها أما هي فقالت
_كريستال :" آآآآه... جونكوك.. جونكوك... جونكوك.. لما أوقعتني بحبك و الآن تصرخ على اااه؟"
اندهش جونكوك من كلامها كثيرا ثم توقف عن الصراخ و أخذ هاتفها و اتصل على أختها
{محتوى المكالمة}
_نارين :" أختي أين أنتي لماذا لم تعودي لهذا الوقت؟"
_جونكوك :" أهلا أنا جونكوك و أنا و كريستال لدينا عمل كثير جدا و علينا انهائه و لهاذا سوف نبقى للصباح و نحن نعمل و لهذا لا تقلقي عليها"
ثم أغلق الخط
أما نارين فقالت في نفسها
_نارين :" مادام جونكوك معها فلا خوف عليها "
ثم ذهبت لتنام
أما جونكوك عندما وصل للمنزل حمل كريستال بين يديه و أدخلها لغرفته و لكن لم يأخذها لمنزل العائلة بل أخذها لمن له الخاص
وضعها على السرير و ذهب ليأتي بالماء لها
و لكن عندما عاد وجدها نائمة و لكن ليس بوضعية النوم و لهذا ذهب ليعدل وضعيتها و تفاجئ عندما مسكته من سترته و بدأت تفك تلك الأزرار
_جونكوك :" ماذا هناك صغيريتي؟"
_كريستال بدون وعي :" لا شيء. اه.. أريد خطأ فقط"
_جونكوك :" إذن خطأكي هو أنكي لمستي سترتي بدون اذني"
و بدأ يقبلها و يعض شفتيها حتى نزفت و هي كانت تبادله
و لكنه لاحظ علامات ملكية ذاك الوغد في الحانة و لهذا انقض على رقبتها وطبع ملكيته عليها و أكملا الليلة مع بعضهما البعض بحب و رومانسية ( ما دخلني الآن أنتو و خيالكم 😉)
في الصباح نهضت ووجدت نفسها بملابسها الدا/خلية فقط و أسرعت و غطت نفسها و بسبب حركاتها الكثيرة في السرير استيقظ جونكوك
_جونكوك :" لما تتحركين كثيرا؟"
سكتت كريستال و لم ترد عليه أما هو فنهض و جدها مغطية نفسها و واضح عليها خجلها
_جونكوك :" اخخ.. أمس رأيت كل شيء لما تخبئين الآن؟"
_كريستال :" لماذا ماذا حدث أمس؟"
_جونكوك :"حاولي التذكر"
و نهض جونكوك و فتح خزانته وأخذ سترة من ستراته و أعطاها إياها لتلبسها أما هو فدخل ليستحم
بعد لحظات خرج جونكوك و هو عاري في جزئه العلوي و ظهرت كل عضلاته و ضخامته و جدها لابسة تلك السترة و كان شكلها كثيرا بها لأنها كانت قصيرة جدا و ظهر فخذيها كثيرا.
و هو خرج من الغرفة و هي بقيت في الداخل
بعد مدة نزلت بسرعة و هو خرج من المطبخ
_جونكوك :" ماذا هناك لما الجري؟"
_كريستال :" لا أعلم ماذا حدث أمس و لكنني خائفة من عائلتي لأنني لم إعد أمس للمنزل"
_جونكوك :"هه. لا تخافي حللت الأمر"
_كريستال :" ك.. م.. كيف؟"
_جونكوك :" هيا هيا تعالي لتأكلي و ليس وقت الأسئلة الآن"
نزلت و دخلت المطبخ اتشهد صدمة عمرها
طاولة مملوئة بكل شيء كأنها وليمة
_كريستال :" ا.. ا.. نت من طبخ كل هذا؟ "
_جونكوك :" نعم أنا أتظنينني لا أجيد الطبخ؟ /و لا تكثري الكلام كثيرا و تعالي "
سحبها لعنده و جلست في حضنه و هي خجلت منه و هو بقى فقط يناظرها.
عندما أنهوا صعدوا للغرفة.
. _جونكوك :" ما أجمل إعترافاتك"
استغربت كريستال من كلامه
_كريستال :" اعترافات مادا؟ "
كانت تسأله و تتمنى أن لا تكون قد اعترفت بحبها له
_جونكوك :" نعم نعم اااه.. جونكوك... جونكوك... جونكوك... لما أوقعتني بحبك و الآن تصرخ علي ااه؟ /صغيرتي حفظت كل كلمة قلتيها"
خجلت كريستال كثيرا و صار وجهها أحمر من خجلها و هو عندما رآها بتلك الحالة ضمها لعنده و بدأ يلعب بشعرها و هي احست بالراحة معك
بعد مدة رأت كريستال الساعة المعلقة في الجدار ووجدت أنها العاشرة صباحا
_كريستال :" سيدي إنها العاشرة علينا الذهاب للعمل "
_جونكوك :" نعم و لكنني لن أسمح لكي بهذا و خاصة أنه ليس لديكي ملابس هنا صغيرتي /و لا أريد كلمة - سيدي - في فمك مرة أخرى"
_كريستال :" و لكن كيف سأشرح لأختي الموضوع؟"
_جونكوك :" أنا سأتكفل به"
_كريستال :" سيد... ااه.. جو.. ن. كو.. ك هل يمكن سؤال؟ "
_جونكوك :"أكيد تفضلي "
_كريستال :" أنت تملك أخ أظن اسمه تاي أليس كذلك؟ "
_جونكوك :" نعم و لماذا ؟"قالها بحدة
_كريستال :" لا لا شيء و لكن هل هو مرتبط؟ "
_جونكوك :" كريستال أسئلتك عن أخي بدأت توترني "
فأ ودفت كريستال........
______________
انتهى الفصل
اتمنى لو تكتبون و لو تعليق واحد لتحفيزي
شمرا للمشاهدة
VOUS LISEZ
ۆقعتٌ لُمدِيَريَ🌹🍷
Actionوٌ کْمً تٌمًنِيَتٌ آنِ تٌکْوٌنِ جّريَمًتٌيَ حًبًکْ.... وٌ آلَسِلَآحً لَمًسِآتٌکْ..... وٌ قُبًريَ حًضنِکْ... ✨
