اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
........
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"روح الملاك الحارس سوف تمنح حياة جديدة في طفل بشري . سيولد ثلاثة ملائكة حراس في عالم الأرض مرة أخرى وسيكون ثلاثة منكم حماة لهم ".
"حماة!!؟" صرخ جيدريك.
في النهاية ، توقف عن المشي وأدار ظهره لينظر إلى حاكمة القمر من مسافة بعيدة ، وعيناه تلمعان من الغضب.
كان ذئبه غاضبًا.
"لماذا تعتقدين أننا سنساعد؟" سأله كاس وهو يضيق عينيه السوداء ، استولى الذئب عليه.
كان الأصغر بين الثلاثة والأقل مزاجية بينهم.
تم لعن ثلاثة منهم من قبل سيلين بسبب عملهم الشرس للحصول على القوة و السلطة العليا.
لم تباركهم حاكمة القمر مع رفيق لهم كعقاب على طريقتهم الوحشية وأجبرتهم على التورط في هذه الحرب المميتة مع الشياطين.
"سوف تحولنا إلى عبيد لتلك المخلوقات الضعيفة !؟" سأل توراك بشكل لا يصدق.
"ألا تخشين أن نقسمهم إلى قسمين؟"
كان الملاك الحارس هشًا جدًا ولم يقدّروا نقاط الضعف بصفتهم ليكان.
"لا لن تفعل." قالت سيلين بصبر.
"لن تكون عبدًا لهم ولن تؤذوهم ، بل ستعتزون بهم بكل طريقة ممكنة."
ضحك جيدريك بتهديد عند سماع ذلك ، لم يهتموا بإحياء الوحش ، بمجرد عبورهم أراضيهم ، مع الملاك الحارس أو بدونه ، كان يمزق أجسادهم.
"سأكون آخر شخص يروه بمجرد أن أجدهم."
كان يشير إلى كل من الملاك الحارس والشيطان.
لكن الصوت التالي من سيلين كان مليئًا بالبهجة عندما تحدثت.
"لن تؤذي رفيقتك."
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
