هاري ستايلز فتى ذو الثامنه عشر ، ملقب بدوده الكتب ، مارسيل ، و ذو الاربع اعين ، ماذا يحدث حين ينتقل فتى جديد الى المدرسة.
Harry Top
Louis bottom
Boyxboy love
mpreg
تحتوي الرواية على مقاطع جنسيه و عنيفه و دمويه قد لا تليق بالجميع 🔞⚠️
•اللهم اني اخت ذنب ما قرات وما سمعت• •لا تنسو الكومنت و الفوت• •انجوي• ♥️ ——————————————-
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
—————————————————
وقف امام باب المنزل بقله صبر ، يطرق بهمجيه غير ابه بانه يزعج العائله التي ب الداخل ، هو يسمع صوت خطوات بطيئه من الداخل لذا توقف عن الطرق ل يفتح الباب اخيرا ، يظهر من خلفه رجل طويل يفوقه طويلاً ، ذو ملامح مألوفه ، ينظر له ببرود و حاجبين مرتفعه ، ذقن مليئ باللون الابيض و خدين ممتلئه قليلاً "كيف اخدمك ايها السيد؟"سال الرجل امامه بملل "اريد هاري"تحدث وليام بذات البرود ل تتجعد حاجبين الرجل و ينظر له بغضب "ما الذي يريده عجوز مثلك من فتى في التاسعه عشر؟"سال بغضب ل يقلب وليام عيناه "فقط انده عليه"تحدث وليام بلا اهتمام بتصحيح وجهه نظره العقيمه ، الرجل صمت و نظر له مطولا "هل اعرفك؟"سال الرجل وهو يحاول ان يعتصر راسه و ذاكرته لملامح الرجل القصير قليلا امامه "ادعى وليام توملينسون ولا اعتقد اننا تقابلنا ، هلا تنده على هاري!"تحدث وليام بوقاحه ، ل تظهر ابتسامه على شفتي الرجل تظهر غمازات خده العميقه "يا الهي اصبحت عجوز بالفعل"تحدث الرجل و ضحك بشكل مستفز ، وليام وضع كفه على صدر الرجل و دفعه يسمح لنفسه بالدخول
"جيفري من يطرق الباب؟"صوت ادورد صدح و تذكره وليام سريعا منذ انه تحدث معه في السابق ادورد تجمد وهو يرا الشرطي من مركز الشرطه سابقاً يقف امامه في ممر منزلهم "سيد تومليسنون ما الامر؟"سال ادورد بقلق وثم نظر للواقف خلف وليام ب ابتسامه جانبيه يتكى على الحائط و يكتف يديه "هل تعرفه ابي؟"سال جيفري "اجل هذا الشرطي الجديد بالحي ، وليام توملينسون"تحدث ادورد ل يقهقه جيفري "يريد هاري"تحدث جيفري ضاحكا ل تتسع اعين ادورد كما وقفت ماري سريعا ل يتقترب "لما تريد حفيدي؟"سالت الجده ماري بقلق و تقف امام الدرج تحسباً لو ارد ويليام ان يصعد ل حفيدها الصغير "ما الذي فعله هاري؟ "سال ادورد بصدمه ل يقترب جفيري و يضع كفه على كتف وليام "اجل تايقرما الذي فعله ابني دوده الكتب؟"سال جيفري ل ينظر له وليام سريعا "كيف تعلم؟"سال وليام بتفاجى من معرفه الرجل المستفز بلقبه في صغره "انت تجعلني حزين تايغر ، لا تتذكر جيف السكير؟ هذا حزين"تحدث جيفري مقهقه بغباء ل تتسع اعين وليام "يا الهي اصبحت عجوز!"تحدث وليام بلا تصديق ل يقهقه جيفري فاتحاً يديه و لم يتردد وليام في معانقته "من الرائع رؤيه الفتى الذي ترك الفرقه لاجل ان يعمل كرجل شرطه "تحدث جيفري بابتسامه لطيفه شاعرا بانه حقاً في الوطن اخيرا
