تحكي هذه الدراما قصة رجلين (لي دونغ سيك /هان جو وون) اللذان يخرقان القانون للقبض على قاتل متسلسل و اثناء الكشف عن هويته يسأل الاثنان بإستمرار
«من هو الوحش؟ اهو انت؟ ام انا؟ ام نحن؟» يتبعان الجوانب الخفية للجميع و يتسائلان عن برائة الاشخاص المتورطين...
تحت سماء الليل في حقل القصب حيث كان هناك شرطيان يحملان مصابيح اضائة وصلهما ابلاغ عن فقدان عجوز و تفرقا في ذلك المكان المظلم بحثا عنه و كانا يناديان عليه
فجأة تعثر و سقط احد الشرطيان و ذلك افجع الشرطي الآخر و سأله
دونغ سيك بصراخ: اين انت؟ المصباح اليدوي! وجه المصباح اليدوي نحو الاعلى
◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾
وجه جي هون المصباح نحو الاعلى و هو يصرخ بخوف شديد و ركض اليه دونغ سيك بسرعة حتى وصل اليه و رآه يوجه المصباح نحو شيء كان امامه و قد بدا ..... كجثة و اصابعها متشتبكة مع بعض كانا ينضران اليها بصدمة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾
تعيدنا الاحداث بعدها الى سنة 2000 حيث كان هناك ناس يجمعون القمامة و آخرون يقومون بمضاهرات عن عدم هدر الطعام و كانت تلك السيارة تنتقل هناك الى ان وصلت الى وجهتها و نزل منها رجل يحمل باقة زهور كبيرة و دخل بها للكنيسة الكاثوليكية حيث كان هناك امرأة تتكلم مع امرأة اخرى عن اولادها
◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾
المرأة 1 : كيف انتهى بكي الامر بإنجاب فتاة لطيفة مثل يو يون انها كاثوليكية و طيبة و تعتبر كلامك مثل القانون ،انضري الى اخيها التوأم دونغ سيك انه يفسد سمعتك الطيبة
والدة دونغ سيك بحزن : ماذا عن ابني؟
المرأة 1 : انضري على سبيل المثال سيقام اليوم قداس تطيبا لروح جدته لكنه ليس هنا
◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾
بعدها ذهبت والدة دونغ سيك للاتصال به لكنه لم يكن يجيب و كان مشغولا بالاستماع للاغاني الصاخبة و يغني بصراخ حاملا غيتار بين يديه و كانت هناك فتاتان منزعجتان منه فوقفت احداهما المذياع و قالت