إمــبــراطــورتــي الــنــور و الــظــلام

[1] إفتراق التؤام💘🔮

في تلك الغرفة يسمع صوت صراخ إمرأة نعم إنها إميلي زوجة أفضل ساحر و أقواهم الكل يهابه تصرخ بأعلى صوتها و هي على هذه الحال منذ ساعات و هذا ما أقلق زوجها عليها فهي خلال فترة حملها لم تستطع الوقوف على قدميها وهذا مازاد من قلقه لكن توقف صوت الصراخ بعد دقائق و صوت طفلة إحتل المكان كان الجميع سعيد بولدة تلك الفتاة التي سوف تغير حياتهم إلى الأفضل خرجت تلك الطبيبة و في يدها فتاة جميلة ذات شعر أسود طويل و عيون خضراء و بيضاء البشرة كانت كأنها ملاك لكن تملك قوة لا يملكها أحد كانت قوتها مثل الظلام تجعل أي شخص يخضع لها

الطبيبة بإبتسامة

مولاي هذه هي الأميرة مبارك لك ولادتها بسلام و لا داعي للخوف حتى الملكة إميلي بخير

جاك بإبتسامة دافئة

عندما رأيتها كدت أن اطير من الفرحة و أخيرا ولدت الفتاة التي كنت أريدها ان تكون مثل والدتها لكن يوجد شيء غريب في الأمر لماذا هالتها سوداء و لا أستطيع تحديد أي هجينة هي هذا غريب لكني صمت و تابعت ماذا سوف يفعل القدر أردفت أهلا صغيرتي ولدتي لكي تزرعي السعادة لذلك سوف أسميك عندما تستيقظ ولدتك

عندما كنت يحدث إبنته سمعصوت زوجته و هي تصرخ دخلت الطبيبة بسرعة لتعرف ماذا حدث لكن تفاجأة أن اميلي كانت حاملة بتوأم لذلك خرجت مساعدة الطبيبة لإخبار جاك عن هذا الخبر عندما خرجت المساعدة إنحنت بإحترام

مساعدة الطبيبة بإحترام :

مولاي الملكة إميلي كانت حامل بتوأم و هي الان تلد الفتاة الثانية

جاك بصدمة

إنصدمت حين قالت ان إميلي كانت حامل بتوأم و هي الأن تلد إبنتي الثانية لا أصدق عندما أستوعبت الموضوع كدت أطير من الفرحة لكن رغم كل الفرحة تصرفت بهدوء و أردفت كيف حدث هذا و لم تعلمي أنا حاملة بتوأم

مساعدة الطبيبة

لا علم يا مولاي هذه أغرب حالة تمر علينا لذلك لم نعرف جنس الجنين او حتى هجينة من أي نوع لذلك

دخلت مساعدة الطبيبة بسرعة لان الطبيبة تحتاجها لكن هذه المرة كانت سهلة لانه بعد 5 دقائق سمع جاك و أطفاله صوت تلك الطفلة التي يتضح من صوتها انها بريئة لكن هي لا تشبه أي شيء هي مثل الملاك عندما خرجت الطبيبة حتى هي كانت مفاجأة لان هذه الفتاة لا تشبه أختها التوأم إلا في ملامح وجهها فقط لكن لون شعرها أبيض طويل جدا و عيونها زرقاء و بشرتها بيضاء الذي يرها يضنها ملاك هاربة من الجنةعندما خرجت تقدمت كل العائلة لتعرف على الفرد الجديد الذي لم يكن له حساب تفاجأو جمعيا لكن رغم ذلك تقبلو الواقع تقدم أخ الاكبر لها مايكل و حمالها عندما كان يحملها خاف ان يقعها لأنها خفيفة لا تزن شيء و أيضا هي صغيرةجدا و اخدها إلى غرفتها هي و اختها و الاخرون جلسو في قاعة الجلوس و الكل ينتظر تفسير و اجوبة على الأسئلة التي في ذهنه و يناظرون أيضا اميلي لكي تستيقظ لكي يطلقو أسماء على الفتاتين و لكن عندما كان الاخرون في قاعة الجلوس كان الاخوان الثلاثة يحمون أختيهم من كل خطر و يراقبون في نفس الوقت لطافتهم