اعتدلت فى جلستي من شده الدهشه اهو حقا يتبعني اهو مختل لماذا يتدخل بحياتي بهاذا الشكل لن استطيع السيطرة على غضبي و توجهت سريعآ لغرفته
طرقت الباب بقوة فتح الباب و نظرة لي وهو يبتسم
"ماذا تريد يا جونغكوك قلت لك لا اريد مواعدتك لا احب ان يتدخل احد في حياتي لا تتبعني مجددا احذرك "
لقد اقترب مني و التصقت بالحائط خلفي اصبح قريب جدا من وجهي
" اريدك ان تعطيني فرصة "
"من اين تعرفني لكي تريدني بتلك الطريقة"
لقد ابتعد عنى ثم احضر هاتفه و اعطاني اياه كان به صورة لي بالثانوية و فديو لي العب معه كان هو بالصف الثالث الجامعى على ما اظن لكن كيف انا حقا لا اتذكره ولما شكله اختلف بشده
" في يوم مولد اخيك من ثلاث سنوات عندما رايتك اعجبتني بشده و بعد ذلك كنت اتى كثير للمنزلكم و كنت اراك و نتحدث كثيرا "
كنت شارده بالصورة و كلامه
" كنتي بيوم تقودين سيارة اخيك من ورائه لقد شاركتي بسباق مع اصدقائك و لكن لقد حدث لك حادث و فقدتي نص ذاكرتك والتى انا من ضمنها "
لقد مرت امامى شريط الحادثه و نظرت لتلك العلامه التى تركتها الحادث بيدي
" عندما علمت ماذا حدث لك و اتيت للمشفي قلتي لي من انت و لماذا تتحدث معي حاولت كثيرا لكى تتذكرين ولكن كل محاولاتي فشلت عندما جاء يوم و اخيك قال لي ان اتركك و مع الوقت ستتذكرين لقد سافرت خارج البلاد لإكمال اخر سنة لي في الجامعة بالخارج لانك عندما لما تتذكرين حزنت و بشده "
حقا كنت اريد ان ابكي ولكن تمالكت نفسي
" و عندما عدت قررت ان اتحدث معك برسمية و ظننت ان قد عادت لكى الذاكرة و سوف تعانقين عندما تريني لكنك حقا الى الان ترين اننى شخص مختل يريد التدخل بحياتك و السيطرة عليك لكننى حقا احبك يا سيرين ''
لن استطيع ان اعطيه رد ان مشاعري كثيرا و متداخله الحزن على حالته و بنفس الوقت اننى لا احبه و لا اتذكره انا اتذكر الحادث فقط هو حقا يحبني الى الان يا الهى لما انا افكر به حقا يا إلهى
انا حقا لا اريد الوقوع بالحب الاناهتز هاتفي
يونغي
" سيرين غدا سنذهب للسينما انا و انت و سومي سوف اتى لك ثم لسومي و نذهب سويا لا اريد اي اعتراض "
أنت تقرأ
I SAID No
Любовные романы" سيرين انتي ملكي و لم تكوني لأحد غيري " لا تحكم على الرواية من بدايتها ربما كلما تقدمنا كلما تحسن السرد و تناسق الاحداث البداية : 2024/6/16