Part (38)

10.8K 574 1.4K
                                    

لاتنسون التصويت +التعليق بين الفقرات +مُتابعة لحسابي

جداً أعتذر ؏ ألاخطـاء ألاملائيـة 🤍.

بقلمي : هبة الشمري .

.
.
يَا بَعِدّ گلبَيّ وَحِنيَنّ
البَيّتَ الأهِلهَ
انتَ رُوّحِيّ وَقِبلّ
رُوّحِيّ
وَكُلشيّ غِيّر عَيوّنِكَ
الحِلوّاتَ وَلهَ
مِوّ رُكِنّ بَيتِيّ الدِافيّ
انتَ رُكِنّ البَيّتَ كُلهَ .

الـبـارت طـويـل أستمتعـوا 😎♥.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سرؤر
°°°°°°°°

مسحت دموعي أخذت نفس طويل أحاول أهَدي نفسي بس ماعرُف مختنگة وأحس أريد أصرخ بصوت عالي وأطّفي نار گلبي غمضت عيوني أريد أنام أريد أختفي بس حتى عيوني رغم تعبها مجاي تغمض ، تذگرت من دعيت عليّ معقولة مات لان دَعيت عليّ؟ أرجع أحاول أقنع نفسي أني مالي علاقه هوا مات قابل اني نبي او إمام استغفر الله حتى يُستجاب دُعائـي !!

ضَميري موتني ألتفگير أگل عَقلي لليل اني بغرفتي ضَميري مدايرتاح أتذگر جُملتة .
"لاتدعيين علية خاف من صَدك أموت وتتندمين ترا تأنيب الضمير يگسر الضهر"

فِعلاً تأنيب الضمير يگسر الضهر .

خلي يرجع معقولة بعددد ميرجع .
لا لا دخيلك يارب ،

متت بچي أفگاري تعبتني مو حُباً بي بس يبقى أبن عمي حتى لو بيناتنا خَلاف ومَشاگل أني بس رَدتـة يبتعد مني ويعوفني بحالي مچنت اريدة يموت
رُغم شگد دعَيت عليّ بل موت بس مچان من گُل گلبي أنقهر من تصرفاتة وأفعالة ويايَ وادعي من حرگة گلبي ، لطمت ؏ حلگي الدعَا وگمت مسحت دموعي بدلت ملابس بيت ، ونزلت جوة

چان ألبيت هادئ بشگل فَضيع ، ألنسـوان بل صالة يواسون بخالة سماح وبيبي ، عمامي ماگو مختفين!

تقدمت امشي للمطبخ بهدوء أستوقفني صَوت مرة تحچي ..
-هَيَّ هاي خطيبتة أشو لا لابسة اسود؟ لا باچية جيرة ببنات هل وگت .

أنداريت عليها أعصابي مَنهارة...
-أول شي أنتِ مرة چبيرة فشلة وعيب اني أعلمچ أنُ أنتِ جاية خطار تأدين واجبچ ومتجاوزين حدودچ ألامور عائلية متخصچ ، ثانيًا وألاهم أني مو خطيبتة فهمتي !! ثالثًا علي ماميت حتى أشگ زيجي واگعد الطم وابچي عود لمن تفوت جنازتة للبيت دللي أگلبللچ البيت عياط و لطمممم !!

خالة سماح چانت نايمة بس سمعت گلامي فزت وگامت خزرتني وعاطت بية ..
-فال الله ولا فالچ يل حقيييرة تدعيين ؏ أبني ألچلبة الحقيرة ولا تستحي عينك عينك تفاول عليّ گدام عيوني إنشاء الله يومچ قبل يومة .

"نـهـوة أبـن ألـعـم "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن