- Joo is here !
——
- صدفه -
بداية يوم جديد على جميع ابطالنا وبتحديد بطلنا جونغكوك ، هاهو المنبه يرن دليل على انه حان موعد استيقاظه
كان دافن رأسه بين الوسادات رافعاً يداه لاغلاق المنبه المزعج بالنسبة له ، جلس مستعداً لنهوض وبدء يومه هذا مثل اي يوم في حياته
نهض وتوجه الي حمام غرفته غاسلاً وجهه واسنانه وكان على وشك الاستحمام الا ان هاتفه رن ،
عاد ادراجه الي غرفته اخذاً هاتفه وكان المتصل يونغي وياله من صباح،"ماذا هناك يون؟" ، اردف بها بانزعاجً واضح
"هاكذا تصبح على صديقك عيب عليك يارجل!"اردف بها وهو يضحك، "يونغي فعلاً انها الثامنه صباحا مالذي تريده "اردف وهوا يسيرالي المطبخ فاقد الامل في الاستحمام ،
" فقط لاقول ماريك باصطحابي؟" ، "اصطحابك؟ ، هل صدمت راسك بشيءً ما؟" قالها وهو يقهقه غير عادته ، " انظرو من يضحك بحقك جو اشعر بالملل وانت تخبرني انني صدمت راسي بشيءً ما! ، يالك من صديق " تنهد جونغكوك" حسنناً سأصطحبك كن جاهزاً فقط ان تاخرت ساذهب واتركك!" قالها واغلق الخط لم يعطي مجالاً ليونغي ،
اكمل تحضير الشيكر الخاص به ونهض متوجه لتبديل ملابسه و الخروج،
——
توقفت سيارته امام منزل يونغي لم يكن بعيداً ودق بوق السياره مرا ، مرتين ، لم يوجد اي حركه كان على وشك دقه مجدداً ،
الا خرج يونغي يلوح بتوقف ركب يونغي واردف"يالك من مزعج!" ، تنهد جونغكوك وتحرك بسيارته متوجهاً نحو العمل ،
استوقفه صوت يونغي "هناك مقهى قريب جيمين امتدحه مرا لنذهب على طريقنا" نظر جونغكوك ليونغي ويونغي كان على وشك الموت " يونغي نحن متاخرون بالفعل "
" الست رئيسنا؟ بحقك عشر دقائق لن تؤثر!"
جونغكوك ادارمحرك السياره متوجها الي المقهى "وان كنت الرئيس هذا لا يعني تهاوني يونغي "
توقفت السيارة امام المقهى ، وأردف جونغكوك في نفس اللحظة " انزل انت انا لا اريد شيئاً " نظر يونغي له ونزل وذهب من جهة السائق وفتح باب جونغكوك " انزل امامي هيا "
تنهد جونغكوك وأطفى المحرك ونزل خلف يونغي الذي سبقه لداخل ، دخل جونغكوك وذهب حيث كان واقفاً صديقه امام المحاسب ، اقترب جونغكوك حتى بانت هيئة المحاسب ويال العجب من المنظر الذي يراه
توقف بجانب يونغي وتحمحم واردف " ماذا طلبت؟ "
تنهد يونغي " قهوه سوداء كالعاده مع عملك اللعين"
نظر جونغكوك له وقال " لا تشتم طفل وقح "قهقه يونغي " انني اكبر منك يارجل!" قاطعهم صوت الفتى الاسمر " عفوا ايها السيدان خلفكم اشخاص هل تطلبون ام لا؟ "
تنهد جونغكوك من الكم الهائل من الجمال الذي امامه ، لطالما كان منغلق لا يخرج كثيراً او يجتمع بأشخاص لا يعرفهم لكن لاول مرا ترا عيناه تحفه كالذي امامه ،
مدهوش من عيناه البندقية لونه الاسمري شعره الاشقر
تحمحم وقال " اريد قهوه مقطره بارده اثنتان " والتفت ليونغي الذي كان صامتاً وقال " ماذا ادفع انت " وخرج
ثم دفع جونغكوك واخذ طلبهم وخرج.اما الاشقر كان مستغرب من الذي يراه لاول مرا ، غرابي طويل وضخم عيناه سوداء تتنافس مع سواد
اليل هل يعقل هذا حقيقي ؟بارت خفيف يوضح كيف التقو اول مرا
فوت⭐️.
YOU ARE READING
Night Anger | غَضب اليل
Lãng mạnبين قَساوتي وعَدوانِيتٓي التَقيتُ بِعيناك اسمٓري ، Jk - top ماقصد الإساءة لاي شخصية في الواقع وكل ما في الرواية مجرد من الخيال ..