المقدمه.

260 3 4
                                    

في تلكـ الأجواء لايسمع فيها سوى صراخات الأطفال ومشاجراتهم في تلك الانحاء يضهر بطلنا دو الجسد الممشوق وعضلات البطن وفكه الحاد وعينيه الزرق التي تنافس سواد الليل.

يركب على متن تلك السفينه يتكىء على متن الحديده الخشبيه يراقب نسيم البحر تتراقص خصلات شعره السوداء بعفل الرياح

هو كان يعتقد بأن تلكـ الخطوه خطوه رائعه لمستقبله لكنه لم يكن ميقين بمصيره الحالك الذي سيفتك به.


.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 27 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جَزِيرةٌ اَلَنِسَــ🍃ــــاءَ .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن