العُودَة!

42 6 2
                                    

❗تَجَاهلُوَا الْاخْطَّاء الإمْلاَئِية ❗

_سمع شهقه خفيضه من بعيد_

_وقف فجأه ثم نظر ناحية الباب_

_الباب الذي مفتوح فتحة صغيرة وخلفه چويانا_

_نظرت له يورين بتعجب_

"تايهيونغ ما بك؟"
تنظر معه ناحية الباب

"الستي كنتي بغرفتك؟"
قال تايهيونغ بهدوء

_قال تايهيونغ وهو يقرب من چويانا_

_والاخرى صامتة وتبتعد، هل ستنال ضربة منه؟ _

"ردي"

_بلعت چويانا ريقها_

"نعم"
قالت بتوتر

"لذا لما خرجتي هذا اولا... ثانياً لما تترقبين من خلف الباب الا تطرقيه اولا؟"

_اخذت چويانا تبتعد بخطوات بطيئة ثم ركضت لغرفتها بسرعة واغلقته_

_بالنسبة ليورين لم تبدي اي ردة فعل فقط تسترجع ذالك السيناريو الذي مر عليا قديما_

Flashback

_عندما كانت يورين تعيش مع والدتها..خرجت من الغرفة وهي
تمشي ببطئ كالمجرمة. سمعت صوت في الغرفة ... انها صوت والدتها! كانت باب الغرفه شبة مفتوح فنظرت منه ثم شهقت بصوت خافت مما رأته ووضعت يديها ع فمها من الصدمة_

_مشهد صادم للابنة وهي ترى والدتها كالعاهرة اللعينة يوزع على رقبتها وشفتاها وجسدها قبلات مقززه من شخص غير اباها_

_ذهبت يورين بعيد عنهم وكانت قدميها ترتعش من صدمتها..تريد البكاء.. تريد الصراخ تريد ان تقتل امها كي تتخلص من العار الذي فيه_

End flash back

_ولاكن الوضع متغير للغاية، ان تايهيونغ زوجها بالفعل ولاكن چويانا مازالت طفلة لم تدرك ذالك الان، والان تتوقع ان چويانا الان في حالة من الحيرة والفضول رغم من في سنها لا يدركون هذا القرف_

_ولاكن في الحقيقة_

_كانت تبكي في الغرفة بشدة وتنظر لتلك الرسمة التي رسمتها في المدرسة مليئة بمياة دموعها _

_معلمون المدرسة طلبوا من الطلاب ان يرسمون ماذا تتمنون؟ وكل الطلاب يجاوبون ع هيئة رسمة، جميعهم من رسم طعام يريد ان يجربه او رحلة ما او تكوين اصدقاء، ولاكن چويانا عبرت ع ما تتمناه بأنها ترسم فتاة صغيرة وبجانبها رچل مصفف شعره للوراء يمسكان يد بعضهم ووجههم مبتسم_

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 28 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝑅𝐸𝐷 𝑁𝐼𝐺𝐻𝑇2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن