CHAPTER 4

81 11 37
                                    

«تمرة الجب ليست جنين بل هي الحب ذاته»

«تمرة الجب ليست جنين بل هي الحب ذاته»

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•

•ذخيل بين طرفين•
•روزمين•

حسنا بعد تجهيز طوييل للآنسة روزي للخروج عنذ خطيبها جيمين
ها هي ذي تتمشى على بتلات الزهور بينما تنظر للشموع المحيطة بها من كل جهة
إبتسمت تنظر لضل الشخص المتوجه نحوها و من لا يعرف جيمين الرومانسي

أمسك يدها ليقبلها بينما أعاد نظره لعينيها

"الليلة بارك روزي سوف نحتفل بنفسنا و بمرور إتنا عشر شهرا على حبنا و ما يعني عام"

فتحت عينيها بتفاجئ ألازال يتذكر يوم إعترافهم يعني هي بالأصل لم تنسه لكن بالنسبة لجيمين فإن ذاكرته خفيفة للغاية نسمة برد تنسيه أهم ما يتذكره

"نعم زهرتي...لقد تذكرت موعدنا لكنك لم تتذكري يوم ميلادي"

بوز شفتيه بحزن مما جعل الأخرى تصرع عينيها بتفاجئ مرة أخرى اللعنة لقد نست أن يوم ميلاده يصادف اليوم الذي إعترف لها فيه و قد مرت ستة أشهر بين علاقتهم تم ستة أخرى حيت خطبوا
إقتربت منه تود ان تعتذر لكنه إبتعد عنها يجلس في الكرسي أمام تلك الطاولة الفاخرة .

"تخيلي أنني تركتهم يحتفلون في القاعة وحدهم لأجل عيد ميلادي بينما قررت أنا الإحتفال معك لأجل حبنا"

تحدت يحاول جعل ضميرها يأنبها ضحكت هي بتوتر لتقترب منه

"هل أنت مهتم بتذكري أو بالهدية"

"كلاهما"

"إذن أتأسف على نسياني لكن لازلت أستطيع تقديم هدية "

نطقت تجره من على الكرسي لتجعله يعادلها في الإستقامة وضعت يديه على خصرها بينما يديها حول عنقه غاصا كلاهما في عيني بعض لتقترب هي ببطء مغمضة عينيها تذمر تلك المسافة بينهم
مما جعلهم يذخلون وسط قبلة هادئة و رزينة حيت تستطيع سماع أغاني القاعة في أذنيها و هي ترن على أجراسهما الذاخلية.

الرمادي الراقي || بلاكتانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن