ابتسمت لزقزقت العصافير الطيفه واشعت الشمس التي انتشرت في جناحها تلاطف نسمات شعرها الاشقر الذي اصبح يلمع كالحرير
استقامت تلك الصغيره متوجهه الى حمام جناحها الخاص لتبدىء روتينها كالمعتاد
خجلت بخفه عندما تذكرت خطيبها ذالك الرجل والوسيم والرجولي لاكن افاقت بسبب المياه لذالك اكملت ىوتينها بهدوء وكانه الملك بارك يجهز كل شيء لابنته وزفافها الذي سيكون غدا وقد اخبر روزي التي انصمدت ليله الماضيه فلماذا كل هاذا الاستعجال لاكن فقط اؤمت لوالدها بهدوء وتمنت والدتها تكون معها غدا
كانت روزي حزينه قليلا لاكن ابعدت ذالك وابتسمت بخفهبعد ان جهزت نفسها لتنزل وتفطر في الحديقه وهيه تبتسم الى الخدم الذين يجهزون لزفافها من الملك جيون جنكوك
مملكه جيون
كانه ذالك الرجولي يبارز بقوه ويرفع تلك الاثقال يتدرب على التدريب بذالك جسده الضخم وعضلاته ووشومه وشعره الذي يرفعه الى الخلف يزيده هيبته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انتها ذالك الرجولي تدريباته بغرفه خاصه وخرج وهوه يبتسم الى قصر كيف انه متزين
شرد قليلن يتامل جمال محبوبت قلبه خطيبته الطيفه ذالك القمر الذي سيتزوجها
تنهد بخفه متوجه بهدوء وبمشي رزين متوجه الى جناحه والخدم ينحنون له بهدوء
في صاله القصر جيون
تجلس الملكه وبجانبها زوجات ابنائها وبحضنها حفيدها الصغير الطيف
وكانن الاميرات بجانبهن افخم المجوهرات والميكب والعطور التي ارسلت لهن الملكه جيون يختارن ما يريدن وقد ارسلت الملكه جيون ايضا جهاز زوجه ابنها المستقبلي كاملا يليق بروزاي وجمالها
