لاكنك تنتمي لي
هاي🙂
اسفة علة تاخير
سووو ماعندي عذر ومستحية شكول
المهمم اني نزلت البارت المفروض تكونون شاكريني لان مانسيت الروياية 👈🏻👉🏻🎀
............................................................
قصر آل جيون
10:22مساء
استيقظ في منتصف الليل بقي ينضر الا الجدار لقد كان يفكر كثير بل هرب من يانغ
ولان قد تغير كل شيء بلمح البصر خطف جونسان
ويانغ الذي يلاحقهة
سائم كثيرا يريد فقط
لكي يشرب الماء
فتح باب الثلاجة لياخذ قارورة الماء ويضع القليل في الكائس
غير منتبه علا الذي يقف خلفه انتها ليضع الكائس وعندما استدار فزع بخوف ليتعثر في الارض ولاكن قبل ان يسقط حاوطته يد الضخم
ابعد يده عن وجهه لتتلاقة اعينهم
الاثناً ينضراً الا اعينهم بتمتع
الغرابي يتمتع باعينه القهوائية
ول مستديرة نازل الا شفتيه الوردة المنتفخه كم تمنا ان ياكلها
ولاخر ينضر الا اعينه الحادة والا لونها الاسود
كسواد اليل نازل الا شفتيه الحادة
بقيى علا هاذه الحالة ينضراً الا اعين بعضهم
يضيئ القمر المطبخ
«وما أنا الا عاشق لعينك»
تكلم يكسر الصمت ليوعى تاي علا نفسه
ويبتعد بسرعة بوجه محمر ليقف الغرابي يعدل جسده الضخم وكم كان صغيرا بمقارنة الاخر
«ماذا تفعل بهاذا الوقت»
قال الغرابي
«اشرب الماء»
اجاب ينضر بكل مكان لايريد مقابلة وجهه الاخر
«اتبعني»
تكلم يخرج من المطبخ ولاكنه كانت نبرة امر
ليحلقه تاي بهدوء
يقفاً في شرفة القصر
ينضراً الا القمر الذي يبدو واضحان
يتأمله الاشقر ول غرابي يتأمله
لينضر تاي الى الاكبر
«سيد جيون متى هل وجتموه»
تكلم بهدوء
ليبعد الغرابي وجهه ينضر الا القمر
«هوة الان في ايدي امينة»
تكلم ليهمهم تاي بهدوء
«لما انت هادء لست ذالك الشخص الذي كان يبكي عندما اضاعه»
«لقد تعودت علا اخذ يانغ جونسان مني يعلم انه نقطة ضعفي ولا يزال نقطة ضعفي
ولاكني اعتد علا هاذ الامر.. ربما»
نضر له جونغكوك ليمسك يده نضر تلي الا ايديهم المتشابكة
ولاكنه انصدم عندما قربه الغرابي اليه اكثر يحيط
خصره النحيل
«انت حقاً غريب ولاكنك تعجبني بشدة»
ليحاول تاي الابتعاد لايريد التواصل ول مسات هاي فهية غير محببة له هاذ ماكان يرسمه بعقله ولاكنه حقاً متخدر
«لاتبتعد اريدك ان تبقا بجانبي»
تكلم يقربه له اكثر
ولاكنه تفاجئ عندما رائا جواهره تنزل من مقلتيها
«لماذا تبكي قهوتي»
ولاكنه تعالت شهقاته
ليرمي نفسه بحضن جونغكوك ليحتضنه جونغكوك يمسح علا ضهره
«لاعرف مالذي مررت به ولاكني اريدك ان تعرف اني سوف اكون بقربك دائما ولا الابد»
ليبدء تاي يهدء
ليحملهة الغرابي بسهولة
يمشي به متجه الا غرفته
ابعد تاي راسه من رقية الغرابي لينضر الا الغرفة ليست غرفته لاكنه صدم بسبب كبر حجمها
ينضر الا السرير الضخم الذي يكفي عشر اشخاص
ليضعه جونغكوك علا السرير
لن يتحمل الاثارة ليبدء
يقبل تاي بشراهة وقع تاي علا السرير ليعتله
الغرابي يمص شفتيه بشراهة
تراة العلوية واترة السفلية ليفصل القبل مصدرة صوت قوي في ارجاء الغرفة ليحتياجهم للهواء
يلهث تاي بوجهة محمر
«اريدك ان تكون لي»
تكلم يقترب من تاي الذي انزل راسه بخجل مفرط
هوة لايعلم مالذي يفعله يحب لمسات الاكبر وكلاماته لايستطيع الابتعاد عنه
ليقترب الاكبر من وجهه لتتلامس شفتيهم
«هل تحبني»
قال وهوة ينضر اليه ليرفع تاي عينيه
الذي سوف تكون يومن ما مقتله
«لاعرف»
قال تاي بعد صمت دام لدقيقة
ابتعد الغرابي عنه
«ماذا تعني بلاتعرف»
قال بحاجب مرفوع
ليعتدل تاي بجلسته
«لاعرف مشاعري اتجاهك سيد جونغكوك»
يفرك يده بارتبك
«هل تعني بانك لاتعرف كيف تعبر عن مشاعرك»
اوما تاي ليقترب منه الغرابي
جاعل منه يفزع ليحمله
الغربي يمدده علا السرير
«لاعرف متا واين ولماذا لاكني اعرف شيء واحد هوة اني واقع لك وبشدة عندما رائيتك في ذالك اليوم لقد شعلت نار قلبي التي سوف تحرق كل شيء من اجلك»
كان تاي يستمع لحديثة لقد شعر بشيء
في معدته يجهل ماهوة ولاكنه شعور جميل
اوما تاي لايعرف ماذا يجيب ليحتضنه الاكبر
«هيا نم غداً سوف نذهب الا جونسان»
رفع تاي راسه عندما ذكر اسم طفله
«هل هوة بخير»
اوما جونغكوك يتمدد علا السرير
ليسحب تاي الذي لم يعطي
اي ردة فعل فقط كان هادء
يضع راسه علا صدر الاكبر ماذا لو اعطا نفسهة فرصة في الحب وترك كل شيء يرفع راسه ينضر الا جونغكوك الذي غطا بنوم عميق
وضع يده علا وجهه يمرره علا فكه لوكان سيف لقطع اصبعه هاذا ماكان يعتقده
اعاد واضع راسه علا صدره وداخل راسه الكثير من الفكار
................................................................
يخرج من السيارة مسرع في الدخول الا قصر هوسوك متجاهل الذي يمشي خلفه بهدوء يضع يده في جيوب بنطاله
دخل الا القصر ينضر في ارجائه
لتقع عينه علة طفله الذي كان ياكل
ذهب يركض اليه ليعانقه ويبادله جونسان
بسرعه لكونه اشتاق له
ابتعد بسرعه عنه ينضر الا وجه بتفحص
«هل اذاك هل فعل لك شيء هل هددك»
كان يتكلم بخوف شديد ينضر الا طفله
بقلقل
ليبتسم الطفل
«لا هوة لم ياذيني ولقد حصلت علة صديق جديد»
تكلم الطفل بحماس
يشير الا لوهان الذي ابتسم بحب
نضر له تاي
بقية جونسان يتكلم
وتاي يصغي له وجميع حواسه مع طفلة
«هيا سوف نذهب»
تكلم الغرابي اينضر له ليستقيم
من مكانه يمسك يد طفله
لينحني الا هوسوك باحترام
«شكرا لك سيدي علا انقاذ طفلي»
ليبتسم هوسوك باتساع
«في الواقع هاذا عملي»
تكلم بطلف
ليستدير تاي الا لوهان الذي كان ينضر الا جونسان
بكل حب
«اعيدو الزيارة»
قال لهوان الا تاي الذي اوما ببتسامة يلحق جونغكوك
الذي كان يسر بعدم اهتمام
يمشي خلفه بهدوء ينضر الا ضهر الضخم
يفكر في احداث اليلة الماضية
هل سوف يوافق ام لا
نضر الا جونسان الذي يحمله الغرابي
لاحض تعلق جونسان به
ماذا ان بادله الحب وفعل مثل يانغ
جلس بقعد السياره شارد بجونسان الذي
كان يعاتب الغرابي بكونه اشتاق له
وضع راسه علا نافذة ينضر الا السماء الزرقاء
شاعره متلخبطة لايريد تجربة الحب
هوة يكره واوقع اكبر زعيم مافيا
هاذ كثيرا جدا علا قلبهة
فهوة ببساطة سوف يقتله ان مل منه
………………………….…………………………...
«اذهب لاتأتي مجددن»
تكلم جين بغضب ينضر الا نامجون
لقد لحقهة الا وسط المزرعه
كان الجميع يعمل لايريد ان بموت علا يد الاكبر
«سوف تائي معي شائت ام ابيت»
تكلم ببرود يضع يديه في جيبه
قلب جين عيناه يخرج من الزرع
ولاكبر يلاحقهة بهدوء
نضر خلفهة ولا يزال يتبعه
بدء يسرع بمشيته
متجه الا المنزل لي ليس لديه مكان يذهب
اليه
وصل الا المنزل بسبب قربه من المزرعة اسرعة
بل دخول قبل ان يغلق باب المنزل
شعر بيد تسحبه من خصره
«انك بالغت في الامر عزيزي»
توردت وجنتيه بسبب قربه
لاكنه تغيرت ملامحة
«وماذا في ذالك هل تريد مني ان ابقا معك انت حتى لاتبادلني المشعر ااانت »
بدء يبكي بصوت عالي
تنهد الاكبر بعمق لايحب رايته يبكي
«ومن قال اني لا احبك انت مثل وتين
في جسدي متصل في قلبي»
رفع جين عيناه الباكية
«هل تعني انك تحبني»
قال بغباء ليضحك الاكبر مضهر غمازاته
التي تهلك قلب الاصغر
«نعم هيا فل نذهب الا القصر لقد اشتاق لك الجميع ول سيدة جيون لقد اشتاقت لك»
ابتسم جين باتساع ليبتعد عن نامجون يمثل التكبر
«سوف افكر»
يخرج من المنلز بعد ان ودع والدهة
وخلفه نامجون الذي كان يحمل حقائبه
متجهين الا القصر
………………………….…………………………...
(يتبع)
أنت تقرأ
𝑴𝒀𝑺𝑬𝑳𝑭-vk
Боевикكيم تايهيونغ الذي باعهة والده الى شخص مهووس بهة ويعيش حياة قاسية ماذا لو اتته فرصة في الهروب ليرتكب خطئ ويجد نفسه في ارض جيون #Taekook #Yunmin #Namjin الرواية ممحددة نهايتهة يمكن حزينة وموت شخص عزيز
