تَعَلمتُ انَ قِيمَتكَ عنَد احَدهُم سَتظَهَرُ لحَظَة الودَاع
البَعضُ سيتَحَدثُ كَأنهُ سيشَتاقُ لكَ و الآخَرُونَ سَيشَعُرُونَ بِالفَحْرِ كَونَهم خَرَجُو مُنتصِرين و هُم جاعِلين حَبهُم يشعُر ان لا قيمَة لهَ و لوداعِه لاَ يَهُم مَن يَعِدُك بالبَقاء هَو سٌيبقَىِ لكِن السُؤٌال أن كَان سَيسَمحُ لكَ بالبَقاء مِن المضحِك ان يَكتَشف المَرءُ انهُ لا يعنِي للطَرفِ الثانِي شَيء
لا يٌهم، اغَرُب، حَسن، اصَمت و غَيرهَا هذهِ الكَلماتُ لا تَجعَلك مَميزا تَجعَلك غَريب عَند مَن احَبك و عَزك لا دَخل للاعَذارِ بالُموضوع انتَ هكذا.
ادَركُ جَيدًا ان المُحِب لا يتَركُ حُبه و مِن المُحال تَركه وَ ادركُ ان لكُلِِّ شَيء قِيمة لا شَيء بدُون قِيمتِه
انَا افهَمك
الخَوفُ يجَعلكَ تَتصرفُ بقَسوة و كُره لابعَادِ من يِحُبك ثم تعُود وانتَ تعود لاحَضان من كَسرتهُ خَائف من نفسِك كُن نفسكَ قَبل فواتِ الاوان.