My world~j.jk

My world 16

الفصل السادس عشر «فحـص DNA»

تذڪير:
مرَ عام من إختفـاء إيـما لڪن لم ييأس تايهيونغ عن البحث عنـها، ليـأتي ذالك اليوم الذي أخبـروه عن وجود جثـة متطابق لمواصفات شقيقته، لم يستوعب تايهيونغ ذلك وكذب الامر لم يصدق أن شقيقته الصغيرة والوحيدة قتلت،ومع هذا لم يكف عن البحث لڪن الصدمة وفـاة أمه بعد سماعها خبر وفاة ابنتـها لم تتحمل ذلك لتصيبها ازمة قلبيـة أدى الى وفـاتها، وحزن السيد كيم ولكـنه تماسـك من اجل تايهيونغ وشرڪته، وهكذا مر عامين على اختفـائها وخبر موتـها،

الى حين إلتقـى تايهيونغ ب ڤاليري صدفة، صدمة ملامحـه فهي تشبـه أختـه إيما المتوفيه وكأنها هي، وعندما اخبرته بإسمها الكـامل، بعث جاسوسا سريـا يجلب معلوماتها كاملة وبدون علم أحد، وهذا ماحدث عندما أتـاه جاسوسه وأكد معلومـاتها على أنها شقيقتـه المختفية.

العودة الى الحـاضر:

ڪانت ڤاليري في الحديقة الخلفيـة للمنـزل، فـهذة عداتها عند شعروها بالملل، جالـسة بين الزهور تتأملـهم وفي نفس الوقت شاردة،

"الأن أبي في السجن وجونغ سو تم القبض علـيه أيضا، وأنا مالذي سأفعله بعد ذلك، هل سـأبقى هنا او يطردني السيد جيون، ِلأن لا خطر عليـا بعد ذلك"

"ومن أخبر عقلكـي الصغير أنني سأطردڪي او أن الخطر زال عليك همم؟"

فزعت ڤاليري من صوت جونغكوك الذي بالخلف فهي كان شاردة ولم تحس أنه أتى، تقدم جونغكوك جالس هو الأخر بجانبهـا، لتنتحب ڤاليري،

"ماذا سيد جيـون عقلي ليس صغـير، فهل أي شخص يفڪر بجديـة يكون عقلـه صغير، وماذا تعني أن الخطر لازال علي؟"

إبتسم جونغكوك على لطافتها وطريقة ڪلامها، ليقرص أنفها بخفة، وجذبها ناحيته،

"إسمعيني جـيدا ڤاليري فأنا لا احب تكرار ڪلامي، أولا أنتي لا تزاليـن في خطر فارجال والدك وذلك الحقير لايزالون أحرار، ثانية أنتي ستبقين هنـا ولا مكـان لكي غير هذا المنزل، ثالث انا لـن اطردكي من هنا أبدا، لذلك كفي عن قول سأذهب من هنا او تفكري بأني ساطردكي، هل هذا مفه‍وم أنسـة ڪيم؟"