one

7.6K 111 32
                                    

حسنا انتهى موعد الاثنان الان ويبدو أنهما راجعان للمنزل الان دخلا بالفعل للمترو ومن حظهما كان بالفعل يعمل للان مما جعل الاثنين بحاله استغراب دامت لدقائق منذ متى و الميترو يعمل لهذه الساعه حسنا أن كنتم تتسألون فالساعه بالفعل الثانيه والنصف فجرا ولم يكن سواهما بالمحطه حتى الشرطي نائم خافا أو تراجعا ؟؟ بالطبع لا حسنا يونغي مطمئن لأن رجله معه لذا لم يرف له جفن
أتى الميترو و بالفعل دخلا ولانه كبير و عباره عن مقصورات دخلو مقصروه بدأ لهم أنها فاغره وعندما دخلاها لفت انتباههما رجل جالس ع أحد الكراسي مع سماعات اذن وهاتفه بيده رغم أنهما أرادا أن يكونا وحدهما وكان يونغي ع وشك تغيير المقصوره سحبه جيمين و جلسا ع أحد الكراسي والرجل ؟ هو لم ينتبه لهما حتى تحدثا قليلا ولأن الطريق سيكون طويل للغايه ربما اربع ساعات أو شيئ من هذا لذا يونغي استسلم ونام واضعا رأسه ع كتف حبيبه والذي ابتسم و ربت ع شعره وبعد ذلك اخذ هاتفه وبدأ بتصوير حبيبه المثير والذي يرتدي تنوره ورديه قصيره تظهر أكثر مما تخفي و كروب توب ضيق للغايه بحيث يبدو ثديه وكأنهما ع وشك الانفجار هذا غير معدته الواضحه لان الكروب توب قصير هو في الحقيقه لا يخفي سوا ثديين ويبدو اقرب لحماله الصدر من كونه كروب توب وكعبه العالي الابيض مع شعره الناعم نازل ع عينيه يخفيهما مع فتحه لفمه قليلا و يصدر صوت شخير ناعم و خافت بالكاد يسمع بينما جيمين يأخذ صور لحبيبه الصغير ويتامله لفت انتباهه الرجل الذي يجلس مقابل لهما والذي يبدو وكأنه يصورهما ؟؟ عندما دقق اكتشف أنه في الواقع واضح للغايه ف انعكاس الكاميرا خاصه الرجل واضحه وضوح الشمس ع الزجاج لذا ابتسم جيمين بخبث و قرب راس يونغي له مقبلا شعره و بيده انزلها نحو فخدين الآخر ووضع يده بين قدمين النائم و فتحهما ع أوسع ما يكون بحيث أنه نشر فعليا مهبل النائم للآخر الذي يصور بصدمه واضحه ع وجهه ليرفع رأسه عن الكاميرا و تلتقي عيناه المصدومه بعيني جيمين المستمتعه و بشكل واضح حسنا و كان واضح للآخر أن الرجل بالفعل بدأ يعمل للكاميرا خاصته زووم ع مهبل حبيبه الظاهر و بشكل واضح لكون النائم لا يرتدي حتى بانتي؟؟ و جيمين ؟ مستمتع بجعل الرجل يجن فهو حرفيا يتحرش بالنائم و الرجل يبدو و كأنه يصور فيد اباحي _ هو لا يبدو هو يصور بالفعل _ يقرب الكاميرا لوجهه يونغي النائم مع خديه الاحمرين و ملامح جيمين المنتشيه لتتمرد احدى ايدي الرجل و تنزل لبنطاله ببطئ مميت مخرجا قضبيه الضخم يسمده قليلا و بيده الاخره يصور ليبتسم جيمين للآخر مققرا اغاظته ليدخل اصبع بمهبل الآخر ببطئ و يحركه ببطئ استفز المصور و جاعل من النائم يأن بنزعاج واضح و يده الاخره يخرج بها ثديي حبيبه الناعم واضع أحدهما داخل فمه يمتصه حسنا يبدو أن المصور بالفعل منتشي نهض من مكانه و معه الكاميرا و قضيبه متدلي بأهمال ليجلس بجانب الحبيبين مقرب الكاميرا من جيمين الذي يلعب حبيبه النائم ليبتسم له جيمين بتساع و يأخذ منه الكاميرا واضعا إياه أمام وجه الرجل ليمد يده و كأنه يدعوه للمشاركه نظر له الرجل بتردد بيضحك جيمين بخفه و امسك يده مقربا إياها من ثديي حبيبه و جعل الرجل يمسكهما ليهمس له جيمين بقذاره : أليس مغريا !؟؟ الا تريد مضاعجته ؟ أترى كل هذه الفتنه النائمه هنا ؟ هي لك كلها لك تفضل افعل بها ما تشاء و انا ك حبيبه لن امنعك بالعكس ساساعدك ؟ الا تريدها يا عزيزي ام انك خائف ؟؟
لينظر له الرجل و حسنا انا أجزم أن قضيبه سينفجر حتما ف هو منتصب للعنه
الرجل : ولكنه حبيبك ؟ - بتردد-
جيمين : اوووف - بتذمر-هيا يا رجل انت ملل _قال نهايه كلامه مع رفع قدمه و ضرب قضيب الآخر بها _
لينظر له الرجل بعدم تصديق ولكن بعد ثواني هو بالفعل انقض ع النائم ممتص ثديه و يعتصرهما و الاخر يتاوه وهو نائم يبدو أن الرجل فقد اخر زرات الصبر عنده لانه امسك يونغي بعنف و خلع له ملابسه بنفسه بعنف بالغ و رماه ع المقاعد موسعا بين قدميه و يدخل قضيبه مره واحده ويونغي يأن بخفه وهو مازال للان نائم ؟؟؟ حسنا يبدو أن هذا اغضب الرجل لذا بدأ بضربه ع وجنتيه بعنف جاعلا من وجنتيه حمراء للغايه مماجعل الآخر يتألم و يستيقظ ؟؟ بمجرد أن فتح عينيه حتى احس بشيئ يدفع داخله ؟؟؟ قضيب رجل ضخم مفتول بالعضلات هذا اغراه للغايه هو لا يهتم أن كان يعرفه ام لا الرجل بالفعل وسيم لذا لا بأس و حبيبه لن يمانع لذا من دون أن يفهم ما حدث حتى هو فقط بدأ بالانين و خدش ظهر الآخر والذي ابتسم من إجاباته اما عن جيمين فهو يصورهما من زوايا مختلفه ليكون افضل فيلم اباحي واقعي امسك الرجل يونغي و جعله يجلس ع قضيبه ليفهم يونغي الأمر و بدأ بالقفز ع قضيب الآخر مضاعجا نفسه ليصرخ يونغي بشده لأن الرجل بالفعل قد قذف داخله ليرفع رأسه ويصرخ ببكاء من الشعور مما جعل الرجل يقترب منه أكثر و يلحس رقبته بالكامل واضعا علاماته عليها لينزل الرجل يونغي للأرض
الرجل : على اربع أمام قدماي - بهدوء-
ليبتسم يونغي قاعدا ع اربع مثل القطه الشقيه
يونغي :انا قطتك ماستر - قالها بخضوع واضح وهو يلحس حذاء الآخر ناطقا مياو كالقطط
_ مسح الرجل ع شعر يونغي بهدوء ثم مسكه شادا إياه لدرجه دمعت عينا الآخر ثم قال بصوته الهادى : امتصه - قضيبه-
_ ليومئ له يونغي بهدوء و قبل أن يمسكه حتى اخرسته صفعه أدارت وجهه للطرف الآخر لينظر للآخر بصدمه واضحه
الرجل : لديك لسان صحيح قطه ؟؟ - يسأل بأعين مظلمه -
يونغي : ننعم ماستر ممياووو - صرخ ناهيه كلامه بسبب قضيب الآخر الضخم الذي ملئ فمه فجاء نظر للآخر بعيون دامعه ولا يبدو وكأنه يهتم لذا هو بالفعل بدأ بمتصاصه تنهد يونغي محاولا التنفس فهو بالفعل يشعر بالاختناق كون قضيب الآخر يصل لحلقه بالفعل يتنهد الرجل بصوت مسموع و يبدو عليه الراحه وهو يشد شعر الذي أسفله و مقربا رأسه أكثر جاعلا إياه يختنق ليقلب يونغي عينيه و تصبح بيضاء من المتعه التي يشعر بها ليرفع الرجل قدمه بشكل مفاجئ و يدفعها لكس الآخر جاعلا منه يصرخ بسبب الالم فهو بالفعل يدعس كسه و يفعسه بحذائه عندما شعر الرجل بقترابه مره اخرى ابعد يونغي عنه و دفعه إلى الأرض جاعلا الآخر يرتمط رأسه بالأرض لينظر له الرجل و يبتسم بخفه و يمسك قضيبه موجها أياه ع جسم يونغي الذي أسفله جاعلا قذفه يلطخه بالكامل مما جعل جسم يونغي يرتعش بشده والرجل مستمر بالتبول عليه مماجعل يونغي يبكي بشده وحالته كارثيه ف شعره فوضوي و تعابير وجهه وكامل جسده ملطخ بالمنيا و البول مع رائحه الجنس التي تفوح بالمكان ليتنهد يونغي و يغلق عينيه بارتياح وهو مستلقي ع الأرض بنفس و ضعيته --- جيمين؟؟ مصدوم تماما ماسك الكاميرا بيدين مرتعشه حسنا هو كان يعلم أن الأمر سيكون هكذا كلا واللعنه كان متوقع أن يكون الأمر أقل من هذا بكثير عن جيمين نستطيع القول بأن كامل جسده يرتعش و فمه مفتوح نسبيا وهناك انتفاخ بسيط بين قدميه نقل الرجل نظره لجيمين ليبتسم لشكل الآخر فهو حرفيا لم يلمسه وهذا شكله لذا إذا  لمسه ماذا سيحصل؟؟؟؟
_ الرجل لم يفكر كثير فهو حرفيا توجهه نحو جيمين المتصنم مثبتا رأسه ليأخذ شفتيه بقبله قذره
إن جيمين و أسقط الكاميرا من يديه و حاول دفع الرجل إلا أن الآخر كان من الواضح أنه لم يتأثر من دفعاته ادخل الرجل لسانه داخل فم جيمين والذي يحاول المقاومه الا ان الرجل كور يده ع شكل مقبض و ضرب جيمين ببطنه ليأن جيمين من الالم و عينيه تدمع لينظر له الرجل وكأنه طالبا منه أن يبادله فهم جيمين الأمر وحاول مبادلته إلا أن الرجل كان أعنف ولولا انه احتاج الى التنفس ربما لم يكن ليفصل القبله ابدا تنهد جيمين بوجه محمر ثم صارخ بالرجل
جيمين : ككيف تجروؤ ايها اللعين ع هذا
الرجل : هممم ماذا ماذا فعلت الست انت من اغراني لاضاعج حبيبك
جيمين : انت قلتها حبيبي وليس انا ايها اللعين
الرجل : همم حسنا اذا _ قالها بهدوء ليفك الحزام عن بنطاله ويمسك به وهو يقترب من الآخر والذي واضح ع وجهه التوتر
جيمين: مماذا لم تقترب وايضا لما واللعنه هذا بيدك
الرجل : مالك لما أنت خائف لن افعل شيئ
جيمين : اابتعد دع مسافه بيننا
الرجل : لا اعتقد أنني أريد _ قالها وهو يقترب منه و تلقائيا جيمين يرجع للخلف جاعلا منه وبدون قصد يقع ع احد المقاعد ليضحك الرجل عليه بخفه محاصرا إياه ع المقعد ليقترب منه بشده جاعلا من جيمين يغمض عينيه بخوف وبعد ثواني يبتعد ليستغرب جيمين فاتحا عينيه بتردد و خوف ليجد أن الآخر وضع حزامه ع رقبه جيمين

حسنا انتهى موعد الاثنان الان ويبدو أنهما راجعان للمنزل الان دخلا بالفعل للمترو ومن حظهما كان بالفعل يعمل للان مما جعل الاثنين بحاله استغراب دامت لدقائق منذ متى و الميترو يعمل لهذه الساعه حسنا أن كنتم تتسألون فالساعه بالفعل الثانيه والنصف فجرا ولم ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


_زي كدا يا جماعه يلي ما يفهم لح اكله _

ارتباك جيمين كان واضحا للغايه ك ارتجاف جسده الواضح جيمين : مااذاا انزعه من عني ماذا تفعل _ برتباك و يحاول نزعهه

_ مره اسفه يحلويني بس جد فقدت الشغف بهي الروايه تخيلوا لي خمس ايام بهاد البارت وما عم
احسن اكتب + البارت ما عجبني ابدا _

- لح اكتب وحده تانيه و ادلعكم فيها كل يوم فصل وكدا وهي لح اسحب عليها لين شغفي فيها يرجع -

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 15 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

on the metro -متوقفه إلى اشعار اخر -حيث تعيش القصص. اكتشف الآن