دق على الباب ....
"تفضل "
"امم ... سيدي لقد عاد مجددا ..."
اخبره ان يرحل الم اخبرك انـ..."
"اسف سيد مينهو لاكن علي ذلك نحن نحتاجك حقا انت مشهور كثيرا هده الايام وشركتنا ستنهار ارجوك ... "
دخل علي دون اي انتظار من اوامري ... لازال يلاحقني منذ سنة .. اخر ثلاث سنوات منذ ترسيمي قبل سبع سنوات هم بمثابة الذروى من شهرتي ... ماذا يعتقد هذا المغفل؟.. اني سأنسى كيف تم رفضي بسببه ... في الحقيقة يمكن ان يكون ذلك جيدا لاني لو لم يتم رفضي لم اكن لاتعرف على....
"هاي اخي" ... ..
"الا تزال تأتي الى هنا ايها المغفل ..." "واللعنة عليك اغرب من هنا اذهب وجد حلا اخر ... "
"اخي مينهو لديه عرض ليذهب له في نيويورك كسفير لماركة عالمية ، وعليه ان يتجهز "."خسرتموه انتم وربحناه نحن "
"اذهب من هنا هل سمعت ....."
"حسنا ...حسنا هون عليك هيون لن ياتي هنا مجددا اضن انه لازال يمتلك بعض الكرامة "...
نظرة اليه بعد ان قلت وانا ابعد هيونجين عنه .. وفهم ان عليه حقا الذهاب من هنا ... كيف له وجه ان يأتي مجددا بعض رفض تعاوني مع احد فرقهم للمرة العاشرة ...
"أظنه حقا بلا كرامة اخي "... "الا تعتقد ذلك .. ؟."
"حسنا وانت ماذا جاء بك اليس من المفترض ان تكون في التدريب .؟"
سألت هيونجين فيفترص به ان يتدرب لحفله الموسيقي ..
"اعتقد ان لدي بعض الوقت كعطلت صغيرة لمنفرد ... حسنا في الواقع الامر يتعلق بأبي "
"ماذا فعلت هاذه المرة هيون ؟
" لقد صدمت باحد سياراته عندما كنت ساخرج اليوم بسيارتي .."
"مااااااذاااااا ؟؟! "لا اصدق سيحطم رأسك الاحمق هذا اخبرتك مليون مرة ان تركن سيارتك باستقامة ... يإلالهي .. ماذا ستفعل ؟!"
مد ذراعه ووضعه على كتفي وقال بابتسامة ... :" بل ماذا سنفعل مينهو انت اخي لن تتركني اتحمل اللوم ستساعدني لاراضي والدنا صحيح ؟!"
"حسنا حسنا... توقف عن النظر لي بنظرة القطة المسكينة ساسأعدك .. فقط توقف ..."
فجأة يرن هاتفي ... "انه ابي .. "
"حسنا لنذهب للمنزل ".. قال وهو يبتلع ريقه خوفا ..
تبعني بينما ركبنا سيارتي واوصيت السائق ان يقود بسرعة جنونية ...
وصلنا بعد نصف ساعة تقريبا .. وهاهو ابي يتقدم نحو هيون بعيون ملتهبة يملأها الغضب ...
اوقفته بحضن لاني اعرف انه سيدفن هيون حيا ...
"ابتاه كيف حالك اليوم .. هل نمت جيدا .. لم نفطر سويا اليومـ..."
السيد هوانج :
"ابتعد مينهو .. دعني اربي دالك الغبي اخاك كيف له ان يدمر عزيزتي هاكادا ... ".
'"عزيزتك ..؟. هل فعل شيء لاحد سياراتك ابي ؟!.. "
كان علي ان اتصنع الغباء لاجعله يهدء قليلا...
أنت تقرأ
هل لي بذكرى
Romanceوهل لي أن استعيد نفسي بين ذكراها ؟ وكيف للقدر أن يجعلها تنساني ؟ وَتِلْكَ مُدْفِئَةُ قَلْبِي الْوَحِيدَة ........
