حياتي

9 2 0
                                    

"الينا حبيبتي استيقضي ستتأخرين على المحاضره"
"حسنن لقد استيقظت أمي"
"وانتي كذلك أميلي استيقضي انتم حقن غربتن أتمن ان يعقبكم الاستاذ هي استيقظا  ان لم تستيقظ سأمنعكما من مشهدتي انمي المفضل لكم طيلت الأسبوع"
"حسنن لقد استيقضن"
"حسنن سأذهب التحضيري الفطور"
انا الينا عمري عشرين سنه ادرس في كليت طب في نيويورك  انها سنتي ثاني  اسكن مع صديقة طفولتي بعد موتي وليدي عندم كنت في العشر من العمري كان موتهما حقن غريب فلقد هجمت ذئاب علين  في بيتن اللذي كان قرب غابتن مخيف وكان ذلك الهجوم في يوم عيدي ميلادي بعد تلك الحدث الغريب أصبحت اعيش مع عائلة صديقتي أميلي كان ولديها لطيفاني معي وكأنني ابنتوهما عندم كان عمري في ثانيات عشر أصبحت انادي الخالات ماريا  بأمي والعم ليم بأبي لقد أحببتهما حقن لقد كان مثل وليدي راحيلان
استيقظت بعد كلمي امي ماريا وذهبت إلى الحمام كي استحم عندم خرجت من حمام وجت تلك الغبيه مزلت تغطو في نوم ذهبت إلى فراشها ونزعت الغطاء عنها و فتحت نافذه كي تدخول أشعات شمس و تظيئ وجه الأميرة النائمة كي تفتح عنيها لكن لم تفتحها  فصرخت عليها
"ان لم تستيقظي سأخبرو امي عن حبيبيك مرك هي استيقضي"
كم توقعت لقد استيقظت بوجه مصدم
تظونوني حقن سوف اخبرو أمي غبيه نضرت أميلي إلى ساعه و كنت الصدم فلقد تأخرت فالاستيقاظ انا ذهبت لارتيدائي ملابسي لقد ارتديت قميص ابيض و تنور قصير بلونها الأسود ولذي يشبه لون شعري ارتديت بوت قصر  و ربطو شعري على شكلي ذيلي حصان و تطبع لم انس القلادتي التي أهداني اياه ولدي في ذك اليوم المشؤم كانت جميلت  وكنت احبها لان اسمي كان مكتوبن عليها  بعد انتهاء خرجت أميلي من الحمام مرتديت سروال جنز ابيض وقميص اسود أدخلت الجهات امامي من القميص في سروالها
كانت جمل مع شره القصير المنفرود
بعد انتهائن خرجن من الغرف متجهين إلى المطبخ وكنت امي ماريا و ابي ليم جالسين ينتاضرن نوزولن كي يبدأ في الأكل
امي "واخيرن نزلتم انتم حقن كسولاتن"
أملي "أمي"
امي "هي إلى الفطور"
الينا "اسف امي ولكنني سأتأخر على المحضر فكم تعرفين فأنا لست مثل هذه الغبيه فهي ليهمها ان عقبه الأستاذ ام لا"
أملي "بحقك ألينا"
امي"كفكم ثرثر كيلا تتأخر ولتأخذ كولو وحد منكم شطيرة"
"حسنن" كلتان
وصلنا إلى الكليه وكل وحد فين ذهبت إلى فصله شكرة الله لأن الأستاذ لم يصل بعد فأن كونت متأخره أضن ان يومي سيكون مليئن بلحظ فانا أعَرف ذلك ففي كلي مر أتأخر ولا أجد الأستاذ في الفصل يحدث شيء جيد معي
ذهبة إلى مقعد المعتاد الذي يكون بجانب نفذتي الملطلتي على حديقتي الكلي وبعد دقائق قليل دخل الأستاذ معتذرن على تأخير وصل إلى مكتبه بدأ في المحاضرة المملة كلعاد بعد أنتهاء تلك المحاضره المملتي ذهبت إلى الكفتيريا انتضر اميلي في مكانين المعتاد بعد دقائق ضهرت هي و حبيبوها مرك حسنن هو وسم ولكنه غريب بعض شيء هي كنت تبحث عني بعينيه فأشرة لها بيدي كي تأتي بعد وصوله هي و حبيبه مرك سلمت على وردتها لها ولأخر أومئ كتحي و فعلت مثل نضرت إلى أميلي اللتي كنت تنضرو لي بحماس عرفت من نضرتها أنها قد اشتقت لي في الحقيق أميلي لاتبتعد عن خوفن علي فهي تعرف ان من سهلي تنمرو علي فأنا  لا أعرف شتم حتى
أميلي "حبيبتي كيف كنت محضرتكي الأول هل انت بخير"
" نعم انا بخير و المحضر كنت مملة كلعاد"
"هاذا جيد حبيبتي"
"فالتتوقفي عن مناداتي هكذا فأنا أشعر أنني اصغركي سنن مرغمي اننا في نفس العمر أميلي"
"حسنن إلينا فقدت لا تضبي"
"حسنن  هكذا احبك اكثر أميلي"
بعد صمت دما دقيق تحدثت أميلي
" ألينا مذا تريدين ان تشربي"
نضرتُ اها متعجب
" احقن لا تعرفين مذا أريد "
" فقد أردت تأكرد انها كل معتاد قهوة مثلج "
ادرت عيناها لي مرك سألت
" وانت حبيبي مذ توري"
" حبيبتي اريد كولا فانتي تعرفين اني من عشقها او نسيتي ذلك حبيبتي"
لا أصدق مرات عيتاي أميلي المفترس تحمر خجلن اضن ان العالم سوف  ينتهي اضن ذليك فانا اعرف هذهي المفترس منذ صغير هي كانت لا تحترمي احد غير ولديها وانا طبعن والان أراه تحمر خجلن لا أصدق ذلك
حمحمة قليلين كي اعيدها إلى الواقع وكي أخبرهما اني موجد عندم استعدت وعيه ذهبت لشراء ما طلبناه في ذالك الوقت كان صمت سيد المكن فأن حقت لا احبه ابد هو غرب الاطوار بنسبتي لي ودائما أشعر بشيئ غرب اتجاه وكانه يخبرني ان ابتعد عنه فذلك شعور ضهر منذ أولى مرت رايته مع أميلي  خرجت من تفكيري عندم اتات أميلي حاملة ثلاثة اكوابن في يدها كلو وحدن فين اخذ كوبه بقيت انا صمت ام  أميلي تتحدث هي و مرك  بعد إنتهاء من شربي قهوة المفضل رن الجرس معلن عن بدء المحاضره الثانيه ذهبت إلى الفصل المنشود  قبل بدء المحضر ضهر الاستاذ و معه فتى قد لفت أنتباهي فهاذيه اول مرة كنت ان يلفت أنتباهي شخص غير أميلي و عائلتي ثاني  كن فتى طويل و قوي البني وشعره الأبيض الغريب عيناه خضروتان مثل العشب  عندما لفت انتباهه وقد كن ننضر إلى بعض مطولن سمعت الاستاذة توفشي عن اسمه كان اسمه رئع مثله فقد كان اسمه لويس انهو حقن و بمعنى الكلمه وسيم امرته الأستاذة ان يجلس ويلا حض لم يكن هنالك مقعد غير شاغر إلى الذي بجانب وو مهذا الحض اليوم انه رائع نضر لي مبتسم وقال "مرحبا انا اسمي لوس"
مدت يدي مبتسم "مرحبن انا إلينا تشرفت بيمقابلتك لويس"
"و انا كذلك الينا"
حسنن انا لاعرف لماذا واكن احسستو بي فراشات طتير في معدتي فهاذيه  اول مرة اتحدث مع فتى او انجذب لهو فانا كنت بطبعي اكره الأولد بصفت عم غير ولدي رحل و ابي وليم كان ذلك حقن غريب انا الان لا أفهم شيء بدأت تلك المحاضرت الممل و اشكر الله انها الاخير واكره ذلك فانا الان تعرفت على هذ الوسيم  انا امقط حظي و اشكره في انن واحد

مرايكم بالبرت اتامان ان يعجبكم

لا تنسو تعليق و تسوط

ان كان هونلك أخطأ فأتمن منكم ان تعذروني

أراكم في ترت اخرا❤️❤️

تحياتي لكم 🙂🙂

كرهت رفيقيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن