part1

21 3 0
                                    

تجلس ميرا امام الكمبيوتر تقرا نهايه الروايه التي

والاسف بسببها نسيت المذاكره لامتحان الغد لاكن

النهايه لم ترضيها كانت غاضبه جدا وارادت شتم المؤلف

ميرا: القرف ما هذا لماذا الشريره تعاني بهاذا الشكل

هاذا غير عادل ابدا ما ذنبها اذا كان ابويها يكرهونها

واخوانها الثلاث ايضا ما ذنبها اذا كانت لم تعش

طفولتها لم بحبها احد وعندما احبت البطل لانه قدم لها منديل عندما كانت تبكي وهي صغيره تعلقت به

واحبته وحاربت من اجل الحصول على حبه لاكن لم تستطيع الحصول عليه وكانت نهايتها الانتحار في يوم زواج البطل والبطله 
.

.
ما هاذا اللعنه على الكاتب دخلت ميرا على التعليقات واخذت تشتم المولف على هاذه النهايه

وفجاه احست ميرا برويتها تصبح مشوشه

ميرا:  ياللهي هل سوف اموت ام ماذا اللعنه .

وفقدت ميرا وعيها تدريجيا

.
.
.
استيقظت ميرا فجاه وهي تحس بالم لا يمكن وصفه وانتقلت إليها ذكريات ليست لها 

ميرا: ماذا اين انا وما هاذه الذكريات لحضه

ذهبت ميرا إلى المرآه ورات نفسها صدمت لقد تجسدت في جسد الشخصيه الشريره التي احبتها وحزنت على نهايتها



ميرا: ياللهي لا اصدق هل انا داخل الروايه وبجسد الشريره

اصبحت ميرا تقفز من شده الفرح نعم ماذا تضنون ميرا ليست حزينه لانها ماتت بالعكس لقد تمنت ان تموت لان حياتها كانت فارغه وكانت يتيمى منذ

الصغر ولم تكن نعرف كيف تعبر عن مشاعرها وكانت

لها تعابير بارده دائما لاكنها كانت لطيفه وطفوليه من الداخل  وكانت رغم مواهبها كانت فقيرا ومدينه

بالمال لهاذا لم تحزن مطلقا

ميرا: مم لنهداء قليلا ونتذكر احداث الروايه بطل هاذه الروايه اسمه غيث وهو رجل مافيا مشهور

ويخاف منه كل من يسمع اسمه لانه وهو بعمر 15

قتل والديه لانهم كانو سبب تحوله بسبب معاملتهم

له اما البطله مايا فقد كانت ابنه عائله فارس عائله مشهوره ومرموقه لاكنها اختطفت وهي صغيره

وتبنت هاذه العائله الشريره  لانها تشبه البطله قليلا ااه وشريره الروايه اسمها يارا

لاكن انا لست يارا انا ميرا
لن اموت سوف اغير مجرا الروايه كلها انا لست  ضعيفه انا ميرا الحاصله على الحزام الاسود في

الكاراتيه وبطله المصارعه نعم لقد كنت عبقرية

والاكن يتيمه هه لا يهم لن اهتم الاحد سوف اعيش كما اريد ولن احتاج محبه العائله فانا لا اريدها

.
.
.
ذهبت ميرا لتستحم وتنزل لتناول الفطار رغم ان اشقائها يكرهونها لانها اخذت مكان اختهم والذين

يسمون انفسهم اباء لايهتمون ابدا حياتهم كلها عمل

بعمل لا يهم انا سوف  اهتم بنفسي وابني نفسي بيدي لا احتاج احد

.
.
.
تجهزت ميرا ونزل الاسفل وكانت جميع العائله موجوده

ميرا:*اوه العائله السعيده مجتمعه يالسخريه*

ذهبت ميرا بكل برود وجلست ولم تلقي التحيه حتى وهاذا صدم العائله في كانت تحاول بكل الطرف

الحصول على حبهم لاكن لان تبدو بارده
ترى لما تغيرت هاكذا
.
.
.
.
كيف البدايه اتمنى عجبتكم البارت الجاي راح ايكون تعريف للشخصيات

.
اك احبكم ❤️ لا تنسو تكتبو رايكم بالتعليقات

التجسد في الروايه كاشريره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن