part 2

9 1 0
                                    

الجميع ينظر الى ميرا بصدمه واستغراب من برودها

رغم شعور ميرا بنظراتهم لا انها تجاهلت ذلك

واكملت طعامها وحين انتهت صعدت الى غرفتها من دون ان تقول كلمه واحده حتى

.
.
الاب والام لم يهتمو كالعاده حتى على طاوله الطعام يعملون

لاكن الاشقاء لم يغفلو عن ذلك وكل شخص يفكر فيما اذا كان شيء قد حصل لها

سامر* ترى ماذا بها لما هي هاكذا ولما نظرت الي ببرود ونظره خاليه من المشاعر ولم عند تذكر نظرتها اتالم*


سيف* ماذا بها ياترى لا لا سيف ابقى هادى هاذه

ليست اختك ولن تكون اختك لاكن لما هي بارد هاكذا ولما نظرت الينا بشمئزاز *



ومهند ولا كان شيء حدث ياكل ولا يهتم لاحد رغم قلقه ايضا الى انه لم يبين ذلك

.
.
.
.
عند ميرا

ذهبت وغيرت ملابسها ملابس رياضيه لكي تذهب الى نادي الرياضه لان هاذا الجسد ضعيف جدا

وتحتاج تقويته غير ممارسه هواياتها نعم حتى لو لم

تكن بعالمها لان تتخلى عن هواياتها والتي سوف
تصدمنا بها


اكملت ميرا ارتداء ملابسها وخرجت وهي تنزل الدرج

لمحت الاشقاء الثلاث جالسين ينظرون الى التلفاز لاكن لم تهتم وخرجت دون النظر لهم حتى


اما عن الاشقاء فقد تفاجئو من تجاهلها ومغادرتها فهي لا تخرج الى قليلا لان جسدها ضعيف

.....
ميرا


دخلت الى صاله رياضه وذهبت الى كيس الملاكمه

هنا ميرا لا تعرف احد غير القتال حين ترى كيس الملاكمه تنسى كل من حولها

اصبحت ميرا تضرب بكل قوتها لدرجه فاجأت الجميع
لان من ينظر إليها يظنها ضعيفه من اين اتت لها هاذه القوه


اصبحت ميرا تضرب بشراسه وحقد حتى تحطم

وتاذت يديها واصبحت تنزف ولاكن لم تهتم واكملت

التمارين وعندما انتهت عادت الى المنزل لكي تستحم وترتاح فلقد استهلكت كل طاقتها تقريبا

وحين دخلت المنزل صدم الاشقاء من منظرها ومنظر

الدم بيدها لاكن ميرا لم تجعلهم يبقون مصدومين وصعدت الى غرفتها وتجاهلتهم



.
.
استحمت وغيرت ملابسها وذهبت إلى السرير لترتاح


ميرا*بتفكير*: انا لن اهتم لهاذه العائله ابدا وسوف

استمتع بحياتي واتجاهلهم واحقق ما كنت اريد ان

افعله في حياتي السابقه والتي لم استطيع فعلها
بسبب انه لم يكن لدي المال


ونامت من كثر التفكير فهي متعبه جدا ومن المرجح ان لا تستيقظ حتى وقت العشاء
.
.
.
.
.
.
.
.
.


اما تحت



فقد كان الاشقاء مصدومين ولم يخرجو من صدمتهم حتى لان


سيف*بصدمه*: هل ما رايته للتو حقيقي



مهند* بصدمه*: اتوقع ذلك هل رايت كيف كانت تنظر الينا هي حتى تجاهلتنا



سامر*بشرود*: ترى ماذا حصل لما اصبحت هاكذا ولما حالتها هاكذا


هاذا كان تفكير الثلاثه والتي لم يجدو لها جواب


وعندما حان وقت العشاء


لم تنزل ميرا وهاذا غريب فهي لا تترك فرصه دون ان تحاول التقرب منهم وخاصه وقت تناول الطعام
ولاكن لان هي حتى لم تنزل


.
.

وحين استيقظت ميرا  احست بالانتعاش
نظرت الى الوقت وتفاجأت


ميرا: اوه يبدو انه قد فاتتني وجبه العشاء لا يهم لا

اشعر بالجوع واساسا انا سوف اخرج وان احسست

بالجوع سوف اتناول الطعام بالخارج احسن من مقابله وجوه هاذه العائله



تجهزت ميرا وخرجت ولاكت وهي تنزل الدرج

اصتدمت بشخص دون ان تنتبه في تنزل الدرج بسرعه ولم تنضر الى الاعلى

نظرت لترى من هاذا الذي صدمته فوجدته  سامر

سامر*يمثل البرود*: الى اين انتي ذاهبه الى ترين اماك ما هاذا الغباء


ميرا*ببرود*: اسفه لم انتبه واكملت طريقها دون النظر إليه مره اخرى

.
.
وعندما وصلت الى مرآب للسيارات تفاجات


خلص البارت شو تتوقعو شافت ميرا

.
.
رايكم بالتعليقات واذا البارت عجبكم ♥️♥️♥️

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 15 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

التجسد في الروايه كاشريره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن