حسنناً لن اكذب كانت لحضه مؤثره تذكرت كيف عانيت من اجل هذه الرسمه ضللت اليل كله افكر هل أعود ام لا ام هل أستطيع العوده ضللت افكرُ حتا طلع الفجر وانا لا ادري فلم استطع النوم فقمت حتى ارسم فرسمت ورسمت و رسمت حتى تعبت كانت كرسماتي بعمر السابعه لاكنها كانت مليئةٌ بالحياه كانت هذه اللحضه كصفعة قويه على وجهي كانت كافيه لجعلي افوق من الذي أنا فيه.
رسمت قرابة العشر رسمات فيومٍ واحد ولم اقف عنها بل رسمت مرةً أخرى اليوم الذي بعده حته أتممت اول ١٠٠ يومٍ على عودتي