<<دعينا نتفق الأ نتفق>>
Enjoy🍓
لاكن لما يدة تأخذ منحنى اخر
يدة تدخل للداخل ناحية انوثتى
يتلمس فخدى بخفة يريد اثارتى انا أعلم
لاكننى بقيت اقلب فى هاتفة ادعى عدم الأهتمام
لاكنة بالفعل اثارنى
لكن من هذة الفتاة الذى على هاتفة
-ما رأيك بالجلوس فوقى بدل الجلوس اسفل البرجتغاضيت عن يدة وعن حديثة المبتذل هذا
لأن تفكيرى ينحصر على هذة الفتاة
ولما هى على هاتف زوجى
لكن إذا سألتة سيعتقد اننى لا اثق بة
واذا لم أسألة لن أستطيع النوم من التفكير
لكن علاقتنا هذة الفترة ليست جيدة وذا سألتة ستسوء اكثر بسبب قلة ثقتى بة من نظرة لاكن هذا فضول أقسم فضول
لا أعلم متى وصلنا للمنزل لاكننا وصلنا ناظرتة وناظرت للهاتف
وتنهدت بصخب ثم اغلقتة
يجب على التصرف لأن هذا كثيرا
مرة اشاهد حمرة شفاة وهذة المرة صورة فتاة هل المرة القادمة سأرى ملابسها الداخلية ام ماذا
-جونى أطلب لنا الطعام هنا لا اريدالذهاب للبرج اليوم لنجعلها مرة أخرى
-وماالسبب
كان هذا سؤالة مع عقدة حاجبية وازلة يدة من فخدى
-اريد بعض الخصوصية مع زوجى
-كما تأمرالأميرة ينفذ
اؤمات لة بإبتسامة خفيفة بعض الشيئ وبالكاد تظهر
عندما وضع السيارة بمكانها نزل وفتح لى الباب ينتظرنى انزل لكننى قلت
-أحملنى انت
-واضح ان لدينا الكثير والكثير من الحب لنصنعة اليوم وصراحة انا اتوق لذلك
هل قلت لكم ان هذا رجل خبيث ليس خبيث فقط وماكر وقليل الأدب وكل شيئ بة
-لا تفكر حتى
قلت لة هذا عندما حملنى
تشبت بعنقة جيدا كى لا أقع وهو أغلق الباب بقدمة
-صرتى تحبين ان أحملك هذة الأيام ما سبب هذا التغير
ناظرتة بإستغراب لما يقول
-اريد ان ابقى قريبة من قلب زوجى
قلت لة هذا وانا أضع رأسى على قلبة
-والأن من سيفتح الباب
-انت
-كيف وانا احمل زوجتى على يداى هل ترينى لدي ثلاث ايادى
-لا انت لديك اثنان فقط
-بالظبط لهذا انزلى لحتى افتح الباب
-لا لن انزل انتظر أين المفتاح
-بهذا الجيب
قال هذا وهو يأشر بعينية على الجيب اليسار جيد قريب منى
لاكن مابها عينة اشعر انة منتشى أو لدية خمول كان جيد منذ قليل ماذا حدث لة
لاكننى كالعادة ولم أهتم و انتشلت يدى من عنقة وقربتها من جيبة لاكن يدى قصرية
لم تدخل لجيبة ماهذا الحظ البائس اما انا البائسة
-جون قربنى قليلا يدى لم تصل بعد
-يدك قصيرة مثلك
هو مال بجسدة قليلا كى أستطيع اخذ المفاتيح وفعلا اخذتها
-لعلمك انا اعلم انكى لا تريدين حمالة صدركان هذا تزامنا مع وضعى للمفتاح بالقرب من الباب
وهذا كان صدمة لى لهذا المفتاح سقط
-أ أنزلنى
-لما منذ قليل لم تريدى ماذا حدث
-المفتاح سقط
-اعلم
-اذن انزلنى
-لا أريد حملك دعينا نقف قليلا
-اتمزح الأن
-صراحة لا لكن الشعور بحلماتك ضد خاصتى شعور لا يوصف لهذا لا أريد
كان هذا صدمة اكبر لى
هل هذا الشخص الذىكان يتجاهلني صباحا وكان يتحدث معى عبر الرسائل هذا مستحيل يوجد خلل برأسة
انا متأكدة
-لاكنى لا أريد هيا انزلنى
-اراكى على عجلة من امرك
-على عجلة من ماذا
-لأضاجعك
-اصمت اذا سمحت وانزلى لأن هكذا كثيرا
-ماهو
لا لا هذا كثيرا هو الأن يقبل عنقى وجسدى ملتصق بخاصتة
ونحن بالخارج يعنى اذا شاهدنا احد ستكون مصيبة
يا الهى من هذا الرجلسوف يفقدني عقلى أو الجزء المتبقي من عقلى
-هل سنظل هكذا كثيرا ام ماذا
-لاكنى أرى أن الوضع يعجبك كما انكى فى حالة استرخاء
-من قال هذا
-انا
-لعلمك انا جائعة وانت هنا تضيع الوقت
-لا تقلقى رجلك سوف يشبعك اليوم
ناظرتة بشك اشعر انة كلامة بة شيئ قليل الأدب
اخيرا انزلنى على الأرض وانحنى يأخذ المفتاح الساقط عليها
واستقام وفتح الباب
-يا الهى لما هو مظلم
قلت هذا عندما فتح الباب ولم يظهر شيئ عدا الظلام
هو دخل وأشعل الأضوية وانا مازلت واقفة امام الباب
-هل تريدني ان أحملك مرة أخرى
عندما قال هذا استوعبت اننى واقفة لهذا دخلت سريعا عندما تقدم منى
-لا لا ليس هناك داعى لقد شردت فقط
همهم لى مع إغلاقة للباب
وانا توجهت للداخل
-وما الذى كان يشغل تفكير امرأتى
متى صار خلفى هو منذ قليل كان عند الباب وانا بالداخل أقف امام الأريكة
كان يزيل شعرى من عنقى ويبعدة واظنى أعلم السبب
وكما توقعت هو الأن يضع رأسة بعنقى ويقبلنى بخفة
-لقد اشتقت لرائحتك كنت سوف اختنق ان لم......
انا ابتعدت عنة سريعا لهذا توقف وناظرنى بإستغراب
وقفت اعطية وجهى وناظرتة بشك وقلت
-اين كنت قبل ان اهاتفك
-لما
انا لا اعلم لما رفع لى حاجبة وجعل من صوتة حاد فجأة
-مجرد سؤال
اقترب منى ووقف امامى لاكن نظراتة تخيفنى لهذا انا ابتعد عنة ورجعت للخلف لاكننى سقطت على الأريكة
-وهل جاء لتفكيرك اننى اخونك
انحنى لى وهو يقول ذلك وصار قريبا منى
انا لا اعلم ماذا اقول لة هل اوجهة ام لا
ماذا أفعل
هو الأن فوقى بين ساقى ووجهة بعنقى ويقبلنى بعمق
حاولت التجاوب معة لكن لا فائدة فكرة انة يخونني أو حتى يفكر ان ينظر لأخرى تسيطر على عقلى
افاقنى من شرودى طرق الباب بصخب
لهذا دفعتة عنى سريعا ووقفت اظبط ملابسى حتى ناظرنى بصدمة
-ماذا الذى حدث الأن هل لتوك دفعتينى
واللعنة انا زوجك ليس عشيقك انا وانتى متزوجين ولدينا طفل بداخل رحمك هل جننتى ام ماذا
-لا لاكن الباب يطرق واكيد هذا الطعام وانا جائعة واذا كنت قلت لك لم تكن ستقوم لهذا دفعتك
هو كان يناظرنى بصدمة من الأول والأن صدمتة اكبر لا اعلم لما
-انا جائعة
لما يناظرنى هكذا هل جن هذا ام انا من جنيت
استقام يناظرنى بغيظ و يتمتم بكلمات غير مفهومة بالنسبة ل وهو يذهب بإتجاة الباب وفتحة
انا لم اتأكد إذا كان هذا الطعام ام لا لأنى صعدت لأعلى ومعى هاتفة لغرفتنا وجلست على السرير اناظر الهاتف حتى جاء حل برأسى وسوف انفذة وسوف اتأكد إذا كان يخونني ام لا
- لاكن هل ابحث بهاتفة ....
لا لا هذا خطأ كبير هو لة خصوصية يجب على احترامة
لهذا تركت الهاتف بملل وذهبت لأقف امام المراءة اناظر نفسى بهدوء
انا بالطبع جميلة وانيقة وراقية ولا ينقصنى شيئ اذا ماهو الشيئ الذى جعلة ينظر بالخارج بالتأكيد العلة ليس بى إذا نظر للخارج
-دعينا نلتقط صورة هنا ايضا
حقا افزعنى هذة المرة عندما أحاط خصرى ألم يكن بالأسفل منذ قليل
-اهدائى ما بكى هذا انا
اظن انة لأحظ ارتجاف جسدى لهذا قال هذا
-لقد تفاجأت فقط
همهم لى بعمق وهو يعطينى الهاتف
اخذتة منة وفتحت الكميرا وهو وقبلنى قبلة عميقة على خدى
اخذت كل قواى وحواسى
لهذا اذا لم يكن يضع يمسكنى من خصرى لكنت صقطت
-هل قبلة واحدة فقط تعمل بكى هكذا لاكن ماذا سيحدث ان ضاجعتك حتى تفقدين انفاسك
-دعنا نلتقط الصورة بصمت
همهم لى وهو يضع وجهة على خدى مرة أخرى
رفعت الهاتف ولم أظهر شيئ من وجهى سوى القليل
ووجهة جون ظاهر وهو يقبل خدى وكتفى العارى ظاهر جيد
عندما إلتقطالصورة إلتفت لة
-انا افكر فى شيئ
-اعلم
رد على كانة حقا كات يعلم لأن ردة كان تلقائي
-شاركينى بما تفكرى أو لا انتظرى
نظرت لة بإستغراب عندما سحبنى معة وجعلنى أجلس على السرير وهو جالس على الأرض امامى يمسك يدى يمسد عليها وبعدها طبع قبل متفرقة وناظرنى بهدوء وقال
-دعينا نتفق ان اعشقك من بعيد