Chalet

706 18 23
                                    

هاي












يلا نبدا بسرعه






















⚠️

















يوم الخميس

الساعه 5pm

بالموتر يتواجد يعقوب الذي ينفخ الدخان و مسند يده على مكان النافذه المفتوحه و السياره مملوئه بالحقائب

يضغط على البوري للمره الرابعه ثم يمري السجاره بعيدا عندما لاحظ قدوم حبيبه المتأخر كالعاده

ركب السياره و اغلق الباب ثم وضع الحزام و نظر للسائق الغاضب ثم قبله على خده المشعر
"سوري بيبي بس كنت اتاكد لا انسى something"

و قبل ان يحرك من مكانهم القى نظره سريعه على ملابسه الشبه فاضحه
"ماشي"

لم يتحدث عن ملابسه بسبب اتفاقهم من الاول إذا ذهبوا للبحر  ف مسموح بلبس السباحه

فقرر يطلع حرته عليه

"يعني أنا مستنيك بالموتر من الساعه 4 و نص انت شجالس تسوي داخل"

"يوه قلت لك كنت اتاكد إذا فيه شي ناسيه عشان ما نرجع"

"الحين بتغيب الشمس و نمسك الطريق ف الليل وانت تخاف من الظلام شسويلك"

"خلاص يعقوب شفيك ليه معصب علي"

امسك بيده و قبلها
"خلاص حبيبي أنا آسف"

‏"ok رضيت"

ابتسم له و اكمل طريق حوالي 4 ساعات








بعد مضيء الوقت وصلوا اخيرا لشاليه اهل يعقوب ، فقد اتفق مع اهله انه سيجمع اصدقائه هنا و يستمتعوا بوقتهم

دخل الشاليه و فتح الأضواء و وقف عند الباب ينظر ليعقوب الذي يحمل الحقائب التي كانت كلها لفايز إلا حقيبه واحده

ادخل جميع الأغراض ثم دخل للداخل و قبل حبيبه على ثغره
‏"Thank you baby"

امسكه الثاني من خصره و قربه منه اكثر لدرجه شعورهم بالقشعريرة عند التماس اعضائهم

"بلا baby بلا بطيخ ، تعرف عازم الشباب يجون بس قلت لهم بكرا..يعني اليوم كله لنا"

‏"really I didn't know"

قالها بابتسامه خجوله

"اجل يلا"

امسكه من يده ليقوده لمكان المسبح الخاص لكن توتر الاخر
"بس أنا تعبان شوي"

"فين تعبان وانت طول الطريق خامد أنا الي جالس أسوق لازم تعوضني"

استنشق عنه و قبله قبلات لزجه متتاليه و سحبه ببطى للمسبح

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 08 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

يعقوبفايز حيث تعيش القصص. اكتشف الآن