قلبي تائه

8 2 0
                                    

Ⓗⓘ اعرف اني مقصرة بحقكم كتير بس قصة هاي المرة كتير واو
تصنيفها رح يكون عائلي و رومانسي و قتل و مافيا و لكل ثنائي حقه من الرومانسية
و يلا نبدأ Let's go

انا اشعر بفراغ كبير كبير لدرجة انك لو دخلت فيه لاصبحت في الضياع و البئس  قالتها ايميلي و تمسح وجنتيها من الدموع التي خانتها في المقبرة واقعة امام مصيرها امام اختيها ساشا و لونا
اهلا انا ايميلي باركل اصبحت يتيمة الام في عمر 10 سنوات و انا اكبر اخواتي ساشا و لونا اشبه ابي لدرجة لا تتوقع شعري بني فاتح قصير يصل الى رقتبتي عيناي بنياتان وو جهي دائري لي شفاه وردية وو جنتين و رديتين بيضاء البشرة و جسمي جميل و لا تشوبه شائبة و بينما اختاي لونا و ساشا يشبهان امي يملكان شعر برتقالي  و بشرة ناصعة البياض و عينان خضراوتان مثل الزمرد و جسم منحوت  و انا كنت اعمل قناصة في دولة اجنبية ابي ايطالي و امي اسبانية و نعم ابي فقدناه بعد ان اصاب بحادث و انا الان اهتم با أختاي
ايميلي: ساشا، لونا هيا انهضا ليس في وسعنا سوى الدعاء له بالرحمة
ساشا ببكاء:  ايميلي لقد فقدنا اخر املنا بعد امنا التي لا نتذكر حتى ملامحها قالتها بصراخ و لونا كانت تنضر بفراغ من يراها يضن انها خرجت من مستشفى مجانين
ايميلي:  اجل اردت اباركم سنذهب للعيش في اطاليا مع عمتنا رجينا
ساشا و هي توسع فهما: مع من و من رجينا هذه نحن لا نملك عائلة من بعد والدنا
لونا:  و كيف ايطاليا ووالدنا كان يمقت ذلك البلد الى حد الجحيم
ايميلي سنذهب قلت سنذهب و لن اعيد كلامي قلتها بجدية
ءهبنا الى منزلنا لنودعه لاخر مرة من ذكريات طفولة و لعب و مرح و ضحك و احتفالات الميلاد
قمنا بحزم حقائبنا و توجهنا الى المطار
ايميلي: طائرتنا نحو ايطاليا تحديدنا مدينة ميلانو
و بعد وصولنا الى مطار روما  ذهبنا الى فندق هناك و في الصباح جائني اتصال من رقم غريب اجبت على الفور
ايميلي:  اهلا عمتي رجينا
رجينا:  هيا الى الاسفل ستجدون سيارة تنتضركم  و هي من ستقودكم الى القصر
ايميلي pov
قمت باءيقاظ ساشا و لونا
و قد جهزنا انفسنا عندما نزلنا للاسفل وجنا سيارة من نوع فيراري ركبت انا و اختاي  و بدأ السائق في القيادة حتى وصانا من روما الى ميلانو تحديدا امام قصر ضخم حتى كلمة ضخم قليلة عليه   ترجلنا من السيارة وو جدت امرأة تبدو بين  الاربعينيات في عمرها ترتدي ثوب يصل الى مابعد ركبتيها و كعب متوسط الحجم اسود و فورا  علمت انها عمتي من صوتها بينما لونا و ساشا لم تكفا عن الضر في ارجاء القصر
رجينا:  اهلا بكم ايميلي و لونا و ساشا

ايميلي:  اهلا عمتي رجينا
رجينا:  انت حقا تشبهين والدك لحد اللعنة
ايميلي:  نعم عمتى اشبهه و بل اكثر من نفسه
ضحكت رجينا على كلامي ثم اردفت هيا ادخلو
دخلنا القصر و الذي كان اضخم على مايبدو عليه  من الخارج و به مصاعد و الكثير من ااخدم اخبرت رجينا كبيرة الخدم ان ترشد كل واحدة منا الى غرفنا و اجل وصلت الى غرفتي و كانت واسعة و خلابة ذات اضاءة خافتة و خزانة واسعة و منضدة و سرير ناعم وواسع لكن بدون نوافذ و مكتب و بعدها اخبرتني رئيسة الخدم ان علينا التزام بالوجبات الثلاثة و عدم تخطيها فأموأت لها برأسي فتحت خزانتي و اخذت سروال اسود واسع مع تيشرت ابيض واسع  و عندما جائت ااخادمة لاعلامي بوقت الغداء خرجت و بالفعل كانتا لونا و ساشا قد سبقاني و بينما انا انزل من الدرج اذ بأصوات الضحكات تتزايد و القاعة ممتلئة و عندها سمعت احد يتكلم و يقول سمعت ان احداكن قناصة و تتكلم 35 لغة لاكمل انا و ارد  اجل انها انا ايميلي باركل توجهت كل الانضار نحوي و من بينهم ذاك الاشقر  ذو العضلات السداسية التي تكاد تمزق القميص و لا ننسى اخويه كريستن و بارك الذان تبدو اعمارهما مابين 15و 17 سنة و اختان ماريا و اديلا جميلتنا بشكل لا يصدق قد تضن بأنهما ملكات جمال و ثلاثة اخوة  هم كارل و مارتن و  الفادو و جمعهم اشقرين و ذو عيون و عضلات سداسية نزلت و سحبت كرسي فارغ كان امام المدعو  باولو الذي لو كانت نضراته رشاش لمزقتني عم الصمت و الهدوء القاعة لتنبس عمتي.....  يتبع
في البارت الثاني
ملاحظة:  اذا كنت لاتحب قرائة روايتي بسبب قلة المشاهدات فأنت حر و لكن تذكر انها البداية فقط
مع السلامة Good-bye 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 10 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Snipers and leader حيث تعيش القصص. اكتشف الآن