لا ابيح القراءة بدون لايك كات
عند شقه حنان به
غسان : عشرة الاف ان ماجاني كامل مرح يحصل لك خير حنان : لك وجه تهدد ياخي استحى على وجهك طولك عرضك عند باب طليقتك يلا اطلع برا الفلوس بكره توصلك من البنك طلع غسان حنان كانت خايفه من وين تجيب الفلوس كانت مره توتر عشان المبلغ شوي كبير
عند البنات
نغم : ربما انزلي جيبي الطلب يلا
ريما : خير وانتى ليش ما تنزلين على فكره أنا نظفت الشقه حضرتك قاعده
نغم : اف منك على طول تتطلع مبرر عشان تفتك ريما : اكيد قامت تضحك على عصبيه نغم
نغم فتحت باب الشقه نزلت متجه اي باب السكن شافت عبد الله واقف قالت بينها ياليل هذا ايش جابه عبد الله لي كان على جواله يسولف مو منتبه
نغم : ممكن تبعد من عند باب يا الدب ؟
عبدالله : مين الدب اول شي ؟
نغم : واضح كلامي اتوقع يلا طس
كان رجل حق الطالبات برا ينتظر احد يفتح الباب ما يدري ان وراء باب في هواشه عبدالله سحب نغم ضربها على الجدار مسك فكه بكل قوه كانت نغم تتالم من مسكنه رفسته في بطنه بي كل قوه حتى تعور فكه
فجاة دخل راعي طالبات شافهم قال هذا المدرسة الداخليه ؟
نغم : اي افضل انا طلبت اكل بسم نعيم
عبدالله سحب نغم بكل قوة
عبد الله في طلب بي اسم عبدالله
مرسول : اي في الاسم هذاي عطهم طلع كان خايف مسكين من المنظر اي شافها
نغم : كانت رح تشمي خزت عبدالله مشت
عبد الله: أنتبه لا يطق لك عرق قام يضحك
لا ابيح القراءة بدون لايك عند دانه به
كانت تركض شافت المصعد مقفل نزلت من الدرج كان الحراس وراها يركضون لويس يشوفها من الكاميرات
دخلت مكان زي النفق لويس : كيف اختفى من كاميرا ويرن راح دور عليه
ابيه حي
دانه لي كانت جالسه فوق كيس بلاستيك المكان زي غرفه بارده مره قامت لان حست في شي لزج مره سحبت الغطاء كانت جثه بنت الواضح توها ماتت
منصدمه صرخت رجعت لي الوراء كان باب الفتح شافت غرفه عمليات كانت في سكاكين كثير دم في كل مكان كان زادها يكى قامت كان في درج تحت نزلت شافت شخص سادح على الارض كان مطعون في بطنه سمعت صوت احد دخل على طول رحت تحت كرسي العمليه دخل الشخص كان
واضح عليه معصبه كان يتكلم مو عربي دانه : اف الحين كيف افهم عليه يليل مسكت فمه
شافتها من تحت يسحب الشخص مطعون يحطها فوق الكرسي اي هي تحته فجاة دخل لويس يسال عنها بس قالها نو
طلع الشخص طلعت وراها دانه كان متجه عند باب الخروج طلعت معها على طول رح تركض اي مكان تدور سياره احد ياخذها فجاة وقفت سيارة
طلعت معه دانه علمتها وصفت لها مكان المدرسة الداخليه وصلها شكرتها نزلت كانت تبكي مصدومه كيف قدرت تطلع من المكان كانت تدعي على
منصور
عدد مقر لويس . لويس : ابيكم الحين تطلعون إي بيانات الولاد هذا يكره ابيه
طلع كان معصب شاف الكاميرات عرف انو طلع من المكان اخذ الجوال اتصل على منصور
عند منصور اي كان توها وصل السكن
كان الجوال يرن هو مندمج مع شهم فجاة شاف نور الشاشة مكتوب الحقير على طول عطه بلك قفل الجوال وصل شهم بيته كان متجه اي السكن وقف
عند البقاله
اخذ اغراض كان مروق انو خلاص الشغل أي كان هم عليه
عند باب المدرسة .
نزل منصور كان مروق لي اخر درجه دخل باب المدرسه فجاة سمع صوت كان متجه أي الصوت لي عند المخزن
فتح الباب شاف دانه تبكي كان مصدوم
دانه شفته قامت مسحت دموعها
دانه : وربي مرح اسامحك طول حياتي قامت تدعي عليه از شفت شي صار في حياتك تذكر ان انا سبب
منصور اي كان مصدوم كيف احى كيف قدر يهرب من الكلام دانه فتحت الباب طلعت متجه لي غرفتها فتحت الباب دخلت على طول دخلت الغرفه قعدت تبكي قامت رحت تصلي تدعي على منصور كل ما في قلبه بعدين خلصت رحت تنام
عند المخزن منصور ..
كان واقف شافه حتى اختفى ما قدر ينطق في اي كلامه اخذ الاغراض كان متجه لي الغرفه عشان ينام وراه دوام من صباح الله خير
في صباح يوم جديد . تحديدا عدد دانه شهد
شهد صحت قامت تصلي تجهز عشان اليوم في اختبار حق معلم الكيمياء رحت تدق على باب دانه ما سمعت صوت دخلت فتحت الشباك و طفت
المكيف
دانه : اف شهد ما ابي اقول احس اني تعبانه مره
شهد : بسم الله عليك فيك حرارة شي ؟
دانه : لا بس احس معي الم في بطني روحتي انتي
شهد : تمام بجيب لك بتدول الأغراض تحتاجينها
دانه : تمام انتي ريحه افتحي المكيف سكري الشباك معاك
شهد تمام طلعت كانت متجه لي المطبخ عشان اجيب الاغراض لي دانه تذكرت انو دانه امس ما كانت موجود
دخلت حطت الاغراض على طاولة طلعت