Part8

38 2 3
                                    

وفي أنحاءَ الروُح اكتُب لعينيكَ قصائدُ مِن الشوُق والحُب وكَيف لِغائب ان يعود الى احضان الوطن وكيفَ للعين ان لاتبكي عندما ترى مَحبوُبَها يامن يَعشقُ الروحُ ويودهاَ يكفيِ خُذ مِن الروح ما شِئت ولا تترك لي ما اشاء وكن لي ان لم تكن لمن كان اُحِبكَ و اُحِبُكَ لو كان لي الف زمان

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

_ هند سمعت صوت اشعار الانستا لمن توصل رساله سحبت الفون وجان اشوف رساله من المتابعين باوعت بين الرسائل حسام ماكو جنت متمدده كبل كمت تربعت شنو سالفه ممهتم بيه الحقير ماريد خلي يروح فتحت الموبايل على حسابه اشوف صورة ترددت بين ارساله وبين اخاف انزل كرامتي اني بنيه ميصير اتنازل وكفت على حيلي وشغلت الضوء بديت افتر طكيت صورة للغرفه ودزيتها اله شنو رأيك بتغير الجديد و طفيت الضوء وركض للبطانيه فعلاً ماطول لحضات وكاتب عادي كلش فتحت الرساله كتبتله ليش ممراسلني كل هالفترى هيج صداقتنه تهون عليك ماسئلت ميته عايشه هاااا

_ هند جانت ناشرة صورت بنيه وكتابه عود شوفوني رجعت السوشيال ميديا وصلتلي رساله من هند واني اتعامل ببرود وياها وبدت اتعاتب اني كتبتلها هيج اهمج مكلفتي نفسج انت تراسلين

_هند باوعت للرساله شو يتعامل وياي هيج الحقير الضابط الجندي الكذاب كتبتله ضروفي شنو اسويلها

_اني هم ضروفي

_بس انت الولد انت لازم تتنازل

_تنازلت هواي واجيت الاربيل بيوم تنازلتي وكلتي هالانسان ينزل من الدوام كبل الاربيل خلي اشوفه يشوفني تره ما اكل بشر اني

_حسام كتلك ما اكدر وتدري ضروفي

_بس اهلج مو مشددين هياتج مو تطلعين للمحل تكدرين تنطيني العنون نتشاوف بي لو حتى ما احجي وياج اشوفج من بعيد

_صار العتب عليه وبديت تطاول بالبدايه رسائل اتفقنه صارت مخابرت كلت اوك بس هسه تريد تشوفني ورها للشقه هاي نيتكم الزلم متصيرلكم جارة

_شو سالفه هيج صارت هند بحياتي كتلج اريد ادزيلي صورة سبيت كدامج اتجاوزت على احد كافيي زهكتي روحي صارلي ٤ سنين اكلج بابا احبج وانت تكولين صديقي كافي شوفيني حبيني

_حسام منو كال اني ما احبك اني احبك والله

_اي بس كا صديق مو

_ اي والله

_تمام هذه هوه هند اني اعرف منا ورايح تدللين

_عيني مال شنو تهدد بيه

_فكي ياخه احضريني

_مااا انت حباب وصديقي

_الساني حيفلتتت هنددد كافيي

_انجب

_لو يمي اصلخج بوكس ارتبلج هالمخ تمام التمام

_شحدك انت وعشيرتك

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 21 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

'' درب عاثور ''حيث تعيش القصص. اكتشف الآن