إنها قصه أيام العصر الفيگتوري
تتحدث عن خادمه تُسمى " روز " سوف تُذهب إلى قصر الملك ويليام و تدور الاحداث حول السحر الذي سوف يقع عليها
القصه مشوفه للغايه لن تندم إنك قرأتها + اتنمى تنال إعجابكم ي سكاكر 💗🌷
🌷🌷💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗 ..
في ليله من الليالي .. في العصر الفيكتوري عام 1864 .. دَخَلتْ فتاه ذات الشعر البُني الداكن و بشرَتِها البيضاء و عيناها البندقتين إلى قصر الملك ويليام و هي مندهشه بجمال و فخامة القصر من الداخل « حيث انه كان مُزخزف بطريقه رائعة و ملئ بالتماثيل و الديكورات »
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تِلك الفتاه الجميله اتت لتبقا خادمه في قصر الملك لأنها كانت من عائلة فقيرة و جائت لتساعد عائلتها في تخفيف الاثقال عليهم و كانت تسمى بـ " روز " و تبلغ من العمر 18 عاماً
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخلت" روز " لتستلم عملها من كبير الَخدم اندهش الجميع من جمال " روز " و رِقَتِها
كان الامير " جاك " ابن الملك ويليام يقف أمام نافذة غرفته الواسعه و المُزخرفه بديكورات رائعه و كان شارد تماما كأنه في عالم ثاني قاطع شروده خادمه الذي قال
الخادم : صباح النور ي سمو الامير .. الاميرة " بريان " في انتظارك
خرج الخادم بدون أي ردة فعل من الامير جاك
بعد ان اخد الامير حمامه المفضل نَزِل الى أسفل و قال لوالدته
جاك : ليس مرة ثانيةً ي أمي تعِبت من الحديث في ذلك الموضوع
الأميرة بريان : لا سوف اتحدث مرة و ثانيه و ثالثه
جاك : امي انكي تعرفين اني لا افكر في الزواج من ابنة عمي او في الزواج بالأخص
