-7:12 صباحًا -
يستيقظ بتكاسل لينظر حوله... كرزي،
أين أنت ؟
- يرى ساعة هاتفه ثم يضع يديه على السرير ليستقيم..
*رائحة حلوة*
يخرج رأسه بهدوء من خلف باب المطبخ،
ويشاهد الصغير وهو يكافح مع المقلاة.
-يبتسم وهو يقترب منه، ويلف ذراعيه حول جذعه-
يرتعش بسبب قدومه المفاجئ
: أوه! هيونغي، هل كنت تحاول قتلي منذ هذا الصباح؟
-يشكل انحناء-. حسنًا لاأظن.،لكن صغيري يحاول فعل ذلك. من يصنع الفطائر لمحبوبه منذ الصباح~
، أود أن آكلك هكذا!
_يبتسم بخجل وهو ينتهي من تحضير الفطائر_
.. يضع كأسين الحليب على الطاولة،
حتى يأتي الأكبر
هو لا يضيع دقائق في المذاكرة،: ثعلبي..
جهز الإفطار، تعال وتناول الطعام
صرخ بخفة.. : قادم بيومي!
:*يحدق*... هل يمكنك العودة مبكرًا اليوم؟
:*قال وهو يبتلع*، لماذا تحتاج شيئا؟
:تجولت عيناه مُفكراً، لا لا بأس..
: أخبرني يمكنني الانتهاء مبكراً من أجلك؟.
:*ينفي بينما يمرر لقمة لفم الأكبر أمامه*.. لا مشكلة، قلت..
:تناوله بعينين لامعتين، امممم، يبدو أنك تبذل قصارى جهدك _تمتم_
:* هز رأسه بتساؤل *ماذا؟
: لا شيء يا صغيري ~
•
•
: ركز جيداً، لا تتسرع ،انتبه على الأجوبة.. مالم تتأكد منه دعه للنهاية و اعتني بنفسك جيداً..
:*استمع وهو يخفض أصابعه ليعد التوصيات*..
النهاية! نعم..حآضر حبيبي،
كن بخير ولا تتأخر في العودة
_قال يمسح على فروة رأسه_
:*ابتسم*.. حسنًا!
"يغلق الباب ويتكئ عليه"
حسنًا، أين الورقة؟
! ها هيا..
_يقرأ_أولاً،
