-9-

187 21 2
                                    



- Joo is here!

وَمن بين رَغابات البَشر جَميعُها ، كُنت انتَ جَميعُ رغَباتي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وَمن بين رَغابات البَشر جَميعُها ، كُنت انتَ جَميعُ رغَباتي

——————

تصنم جونغكوك بعد رويته لـ تايهيونغ الذي كان فقط كان يقف بلا اي ملامح ليتدارك جونغكوك الوضع
" هل استيقظت؟، لما لم تناديني؟ " قال جونغكوك
مغيراً الموقف السيئ الذي وقع به

" لقط استيقظت قبل قليل ولم اراك بجواري لذلك نزلت
للاسفل لاراك ، هل كان هناك احداً ما؟" قال تايهيونغ
وهو يحاول بان يظهر بانه لم يستمع لشيء، ربما
جونغكوك يبادر باخباره؟

" اوه ، اجل العمده كان هنا وايضاً يجب ان نتحدث اشقر" قال جونغكوك وهو يتقدم من تايهيونغ الذي تقدم بدوره ايضاً ليحمله جونغكوك ويضعه فوق
رخام المطبخ وهو يتوجه نحو الثلاجة من الجهه
الاخرى

" تاي ، اشقر ، تعلم بانني فعلاً احبك صحيح؟، يجب ان تثق بي لن ينجح الامر ان لم تثق بي حسناً؟"
قال جونغكوك وهو يقف بين قدمي تايهيونغ المصدوم
بالذهول من الذي امامه هل سيخبره؟

" ماذا هناك جون؟، اخبرني لا تقلق " قال تايهيونغ
لـ جونغكوك المتوتر لا يعلم كيف يبدا بالتحدث حتى
" لن اخبرك الان في الوقت المناسب ستعلم حسناً؟"
قال جونغكوك مغيراً الموضوع مجدداً ليهمهم
تايهيونغ وينزل قدماه على الارض وذهب

لينظر جونغكوك لظهره وهو يغادر لا يستطيع ان يقول له الان ابداً ، لحق به للاعلى ليجد تايهيونغ يستحم بالفعل ليذهب جونغكوك ويخرج ملابسه وثم انظم
لـ تايهيونغ الذي فقط اوسع له مجالاً للجلوس خلفه في
الحوض ليحتضنه جونغكوك لصده ويقبل عنقه و كتفاه

ليريح تايهيونغ راسه على صدر جونغكوك " انا اسف اشقري لكن حقاً لا يمكنني اخبارك الان " جونغكوك
قال بهدوء وهو مازال يقبل عنق تايهيونغ الذي فقط همهم مجدداً " ساخرج يوجد لدي عمل بالفعل ويوجد الكثير من الفوضى التي يجب علي ان ارتبها "

قال تايهيونغ وهو يغادر الحوض و جونغكوك لحقه لا يريد الاستحمام وحده ، ليرتدو ملابسهم تايهيونغ ارتدا ملابس عمله و جونغكوك اكتفى بملابس رياضية خفيفة
وخرجو سوياً تحت نظرات اهل البلدة المدهوشين
لخروجهم سوياً من منزل جونغكوك الغامض؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 16 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Don't Hurt Me |  لا تؤذيني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن