Part: 8

3 1 1
                                    

مرحبا قمراتي
كيفكم وكيف احوالكم
عارفةاني متأخرة بتنزيل الفصل السابق وذلك لفقدان الشغف في الكتابة وركزت على الروايات الجدد
كمان صديقتي الكاتبة بيان كان عندها  اكتئاب وبما أنها توأم روحي نفس الشيئ صار عندي اكتئاب بسبب حذف روايتها وفشلت اني اكتب الفصل لهيك نزلتو كما هو بدون تعديلات لذا
بنات بنات
قررت اكتب هاذ الفضل لأنو رواية صديقتي راح ترجع
♕♡♕
استمتعو بالفصل
لاتنسو عملو تصويت
وكومنت
♕♡♕
احيانا أتراجع عن كتابة الرواية لأنو في كتيير قارئين صامتين ويعلقو بالفصل 180قارئ  لكن ولا حدا يعمل كومنت وألاقي 3تصويت
♕♕♕♡♕♡♕♕♕
.
.
.
.
.
همهمت له بالايجاب ثم قصت عليه ماذا حدث عند مجيئ العاهر إليها في الشركة وما امرت به جيمس بعدها تكلمت بطفولية
"فريدييي"
"نعم"
"متى سنخبرهم بزواجنا"
"عندما نجتمع بالجزيرة وننزع ذلك التوتر الحاصل منذ البارحة"
"هل اشتريت لي كيك الشكولاتة والليمون"
"وكيف لي ان انسى شيئا يخصكي"
"هل تناولتي الدواء ام لا"
اومأمت له بالنفي ليتنهد بخفة على اهمالها بعدها فتح الباب فرفعا رأسيهما للذي قام بفتح الباب دون استئذان فأتاهم صوت مزعج كما تقول ماري يشبه صوت الخنزير

"عزيزي ألفريدو كيف حالك"

"ماذا تفعلين هنا،، ومن سمح لكي بالدخول"
"ألم تشتق ألي عزيزي"
"ولما الإشتياق لعاهرة" كانت ماري هي من اردفت
"من انتي لتتكلمي معي هكذا"
"من انتي لتسأليني"
"انا حبيبته"
التفتت ماري الى ألفريد الذي كانت جالسة في حضنه "ألهذه الدرجة صار نوعك العاهرات"
اطلق ألفرد تشة ساخرة ليقول"وهل نسيتي من أكون لأواعد عاهرة يتمتع المخنثين بجسدها"
وجهت ماري نظرها الى تلك القابعة امامهم وأردفت بسخرية"مرحبا،، انا ماريتا وانتي"
"انا روز فرناندو"
"لم أكن اعرف ان احد أفراد عائلتك يعملون بالملهى"
رأيت وجهها يتلون احمر من شدة الغضب
"من أنتي لتقولي عني هكذا"
"اناااا....دعيني افكر....همممم.... زوجة احد اسمه ألفريد"
"كاذبة متى تزوجتم ولما لا أحد يعلم"
"لأنه سر" وأطلقت ضحكة مستهزئة عليها
قمت من مكاني واقتربت منها وأمسكت فكها
"حسنا بما أنكي قريبة زوجي سأترككي تعيشين لكن إن حاولتي ان تقومي بتلك التفاهات مثل إتفاقكي مع شخص يكرهني ويحبني ان تقتليني ستكون تلك نهايتك"
ثم إلتفت ناحية ألفريد وقلت "هيا بنا مازال يجب علينا الإستحمام والتجهز"
ثم  استدرت للذهاب لاجدها لازالت واقفة لذا وجهت كلامي لها"لما مازلتي هنا على الأقل حافظي على أخر ذرة كرامة وارحلي"
"ستندمين على كلامك" هذا مانبست به وخرجت مسرعة ووجهها احمر من الغضب
قام ألفريد من مكانه وتوجه نحوي وهو يقول"حسنا يجب علينا الذهاب"
همهمت له وخرجنا عندما وصلنا للمصعد انتظرنا وصوله ثم صعدناه كان يحتاج الوصول الى المرأب ربع ساعة نظرا للطابق الذي كنا فيه إلتف ألفريد نحوي وحاصرني ثم إلتهم شفتي بقبلة شرسة ثم بدأت بمجارته لكنه ضغط على خصري بعنف مما جعلني اتأوه من الألم ليدخل لسانه داخل ثغري إستمرت القبلة  حتى انقطعت انفاسنا فصل القبلة وسند جبينه على جبيني
عند توقف المصعد كنا قد وصلنا للمرآب وصعدنا السيارة
ثم شغلت اغنية only gata

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 07 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

🌷Thorny roseحيث تعيش القصص. اكتشف الآن