/ ناروتو / زعيمة مجهولة

"00"

سبحان الله وبحمده
あぶない
余分な創造性があります

" كلام المتحدث "

_الحقوق لا تعطى بل تؤخذ _

بداية الفصل

صوت صفير جهاز فإذا الارقام به تصبح صفرًا ليقتحموا العديد من الاشخاص ليعمل لها شخص انعاش في قلبها و الاخر يشحن الصاعق ليضع عليه كريم ليفركهم ببعض

الطبيب " شحن "

الممرض " جاهز "

ليصعق المريضة ليكرروا اكثر من مره بلا اي استجابة

الطبيب " ماتت المدعية العامة ران زاكامي با عمر 26 الساعة 7 مساءً يوم السبت 20 من مارس عام 2027 "

المحقق بحزن " لقد اخبرتها انه محفوف بالمخاطر "

المدعي تحدث بشفقة " لقد انفصلوا والداها و اخذ كل منهم احد اخوتها و تركوها لجدتها لكن كانت قوية و مشرقة مع من تحب "

في مكان اخر تنهظ ران من وسط الجثث والدماء تصل إلى كعب قدمها شعرها ملطخ بالدماء ملابسها من ظهرها رجلها مليئة بالدماء ترى بضبابية الغابة تحترق و رجال يتقاتلون بسيوف تظهر لها ذكريات مشوهة اذنها تصفر لتسقط من الارهاق لتتكئ على باطن يدها و هي جاثية لترى وجه مشوه عين خارجة من محجرها العروق متصلة بها تنزف محجراه لتعود حاسة الشم يغزوا انفها رائحة الحديد و الدخان في ان واحد لتضع يداها على انفها تعود لها رؤيتها لتتجمد بمكانها من هول المنظر تريد الصراخ لكنها عاجزة تهتز يداها بجنون مما رات لقد كانت ترى الجثث بالصور و تذهب لمسرح الجريمة لكن لم ترى ما راته لم تشم قط راحة الجثث كانت فقط ترى صور او اذا ذهبت للمسرح يكونون فاتحين النوافذ لا يكون الجثة بمكانها تكون بالمشرحة انه مخيف لها لقد نشأت بمدينة ثم اصبحت بالريف مع جدتها لتذهب للجامعة لتدرس قانون لقد اصبح لها سنتان مدعية لكن لم ترى بحياتها ما راته الان اشخاص يركضون محترقين اشخاص مقطوعان جزئين اعضائهم خارج جسمهم من مصارين عظام المخ الاحبال اللحم لتصبح رويتها باللون الاحمر

تحولت عينيها حمراء لتكون فاصلة لتدور تصبح فاصلين لتدور بجنون تصبح ثلاث

اصبحت رويتها افضل لترى بشكل اقوى ترى البيوت تحترق ترى الاشخاص يتقاتلون بالماء النار البرق الارض ترى اجزاء الاجساد متفرقة ترى يد مقطوعة ترى نصف راس عظام اجسام فاقدة ارجلها تزحف بيدها لتطعن شخص اطفال يركضون نساء يركضن من معهن رضع او اطفال او شابات او يردن ان ينجن شبان يركضون شابات عجائز عاجزات ترتفع الصفراء بحلقها تستفرغ كل ما اكلته بقوة على السائل الاسود ليصبح الاصفر بمكان الاسود بحواف الاصفر لون وردي إلى احمر للسواد لتحاول النهوض لتسقط يداها تغزوها ذكريات من منظورها في فناء منزل به اعمدة كبيرة دائرية ثلاث مصطفين هناك فتى تقريبًا بعمر العاشرة