الجزء الثاني من الجنس ❤

14.4K 13 1
                                    

نزل السحاب فقامت من مكانها متبرجة مبرزة أصابع قدميها (لم افهم لما ذهني بقي عالق في قدميها وجمالهم)
أتت فأكملت نزع كل شيء وجدت قضيب كبير ابتسمت ابتسامة الخبث وتنهدت بروية وهزت راسها قائلة: "مر وقت طويل لي لم أرى زب كبير كهذا ونلت شرفه!"
: "هو لك لهذه الليلة ولك باقي ليالي الحياة إن كنتجيدة في المعاشرة..."
حسنا فأخرجته من جحره كان هيجانه في نصفه أخرجته وبَدأت في وصفه:" رأس كبير، عروق جاحظة جميلة، حرارة مرتفعة جدا، خصيتان كبيرتان، لونه أبيض بالزهري، رائحته جميلة، طويل وعريض، ولا زال يكبر "
بعد ذلك خطفته بقبلة حارة وعصرة بيدها من خصيتيه حتى رأسه واردفت: "محال أن يخضع إنه تنين..."!
بقت تتحسس على ذلك لمدة وأنا أتوه تحت لمساتها الخفيفة المثيرة، انبطحت على ركبتيها ليقابل ذلك الجسم الهزيل وتلك العيون المعبئة بحب الجنس والمليانة شهوات وفم يضحك وكأنه يخفي وجع السنين التي تجاوزت حدها وضعت سبابتها على رأسه وقالت:" سأجعله ينام إلى الأبد بلساني!! "
وضعت رأسي جانبا وبدأت أستمتع بحرب شهوتي ولعابها التي تحدث فوق سطح قضيبي كانت تمص الرأس بروية وكذلك تفعل مع باقيه وتخرجه دفعة واحدة وتضع كل ثقل رأسها على عروقه وتبصمهم بقبلات كبيرة شهوانية جميلة وتنزل مع بطنه المنعرج للشمال حتى باطن خصيتيه وتمص جيدا حتى تحت خصيتيه وتعضعض عليه برفق في كل مكان حتى أنني عجزت على جعله يقذف ذهبت قواي وصرت مكبلا بفمها فلو طلبت مني السماء لآتيت بها ونجومها أكملت ذلك المص واللحس واضعة يديها على عضلات بطني تتلمسهما ووتدخله كله وتردف بكلمات كأقذف في فم عاهرتك انا داعرتك هيا أقذف بأصوات عجيبة وغريبة فيها نغمات الآه والآي وتشمه تارة وتقبله تارة وتضربه تارة حتى ثار وفار ووصل غضبه أوجه وأفرغ في وجهها وبين ثدييها وفمها وحتى أنه غطى القليل من شعرها وثيابها في أرضية تلك الغرفة الدافئة بدفئها استراحت قليلا وجليت فوق اريكة من الاثنتين الموجودة في تلك الغرفة واضعة رجل فوق رجل واشعلت سجارة التهمتها بشراهة بذوق منيي وانا اناظرها نظرت لي وقالت: "احببتك"
لم ارد فأشعلت سجارة أنا الآخر والتهمتها التهاما...

ذهبنا نحو الحمام رفقة كانت تمشي على رؤوس تلك الأصابع السامة وتضحك بذلك الوجه الجميل اغتسلنا وعدنا إلى ما كنا فيه جلست فوق تلك الأريكة ونادتني لأركع امامها جلست على ركبي وإذ بها تضع اثنين من اصابع رجليها الأوائل على أنفي منزلقة نحو فمي ورقبتي وصدري مضيفة الرجل الآخر فوق راسي وتقوم بفىكهم في اجتاحني الشعور بالشهوة وأخذت اتنفس رائحتهم لعمق تحت آهاتها واستمتاعها حتى وضعتهم على صدري ورفعت الآخر بين أول أصابعها والثاني مداخل انفي وقالت بصوت حنون: "استنشق.." بادرت بالشم ولم أيتطع امساك نفسي أبدا انتفضت من مكاني نحو شفاهها أخذت أبتلع ريقها وأمص لذة شهوة فمها وضعا إياها في وضعية محرجة بعض الشيء راكعة كالكلب على ركابها ويديها نحو الخلف مكبلة بيداي ورجلاها مفىعة عند قضيبي لتطل اجمل هدية اجمل مهبل بشحماته المتناصقة ولونه الزهري البارز حليق جميل وقطراة الندى تنزل منه تركت ذلك وءهبت نحو مؤخرتها كان ثقبها زهري نظيف لا يوجد في نبات شعر حتى بدأت بإدخال أصابعي واحدا تلو الآخر تحت عرقها وجحوظ عروق وجهها واحمرارها أنينها كان ينهظ أكثر في شراستي وبعد برهة بصقت اولى وثانية والثالثة في رأيه فأدخلته بلا مبالاة بوحشية لأيمع أجمل آه وآي لأرى أجمل دمع في حياتي رأيت العيون الثائرة تبكي والاصابع الصغيرة تلتوي رأيت الشفاه تُعض والؤخرة تنفتح حتى انفجرت وتقطعت من فرط قوة قضيبي نزل دم قليل فأكملت دون رحمة تحت بكائها وترجيها لي أن أتوقف....

يُتْبَع...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 15 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الجنس بكل انواعه.... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن