4

146 10 2
                                    

.
.
.
.
.
.
.
إستحمت لترمي بنفسها على السرير
"هل قرأها يا ترى أم أنه لم يأخذها حتى"
لتنتقل للكاميرا
"هل قرأتها أرجو أن تضع لي إسم مستعار في الرسالة القادمة أريد مناداتك بإسم ما "
"مارأيك ب ليو"
"تصبح على خير ملاكي الصغير "
قالت لتتوجه لسريرها قبل أن تنام فتحت رسالة الليل
{بحقك منذ متى تمتلكين كلام معسولا عزيزي حقا لقد جعلتني أكون سعيدا طيلة اليوم
نادني بأي إسم يعجبك حلوتي ولا شكر بيننا
سأقدم تلميحا لتتعرفي علي أنا بالفعل أحد ألائك الأشخاص الذين تشكين بهم وليكن في علمك انني لست لطيفا في الحقيقة أنا لئيم و عصبي لكنني أحاول إضهار جانب آخر لك}
{من عزيزك..}
{LK..}
"حسنا علي استبعاد هان اللطيف
إذن أنت إما كاي أو لينو"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

كانت تتكلم مع ميسا ليقاطعهما سكب طعام على أحد نضرن ليرون كلورين و سامانثا تتنمران على فتاة
"أنت من حاولت إغواء كاي "
"لا لم أفعل شيئا"
"لا تكذبي "
تكلمت سامانثا كانت ستصفعها لكن أمسك أحدهم بيدها
"إبتعدي عنها هل تضنين الجميع مهتم لحبيبك اللعين"
"إخرسي يونمي ولا تتدخلي"
"لما هل لك الحق في إخراسي لا إذن أنا حرة في ما أفعله سامانثا"
"أقدر أن لينو لم يؤذيكي كثيرا لا بد أنه مل منك لكنني لا أمل من أحد"
"حقا إذن جربيني و سنرى من سيمل أولا"
وبهذا أمسكت بيد الفتاة لتساعدها على الوقوف لكن شعورها بسائل يسكب على رأسها قاطعها
لقد سكب عليها المياه من قبل سامانثا
إستدارت كانت تنضر بخبث لتردف
"آسفة لم أراكي يونمي"
"أنصحكي بزيارة طبيب عيون"
لتمسك يونمي يكوب عصير وتسكبه في وجهها
"اللعنه ما الذي فعلته لي"
"رددت الدين وداعا"
خرجت من الكافيتيريا لتتجه إلى الحمام مع تلك الفتاة التي بدأت بتنضيف نفسها بينما غيرت يونمي ثيابها لأخرى جافه لطالما كانت تحضر إحتياط لملابسها جففت شعرها لاحضت خروج الفتاة منذ دقائق
إنقطع الكهرباء لتفزع سمعت صوت دخول أحد ما ضنت أنه أحد الفتيات لكن الشخص قد حضنها من الخلف فزعت كانت ستصرخ لكن سمعته يردف بهمس عند أذنها
"هشش هذا أنا"
صمتت لم تعرف من يكون لكن ضنت أنه ليو كما سمته
مضت دقائق ليقول
"سوفاقنت تلك اللعينة ما تستحق وأنا آسف لما حصل"
"ليس خطأك لما تعتذر"
"لتخفيف حزنك"
"لست حزينه "
صمتت لتحسسها قبلته على رقبتها طبعها ليكمل طبع قبل أخرى كانت الأخرى قد تصبغت بلون أحمر قاتم
"وداعا يوني"
غادر وقد عادت الكهرباء لتخرج بسرعه لعلها تراه لكن لم ترى أحدا كما لو أنه أصبح سرابا
.
.
.
.
.
في المساء وعند لينو كان يجفف شعره بعد إستحمامه ليمسك قميص رطب أسود لكن لمح سترته الصوفية ليمسك بها قربها لوجهه لاتزال رائحتها ملتصقة به

My obsession ||Lee Know Where stories live. Discover now