لا مبتلات

1 0 0
                                    

يقاطع صمت صوت طرق الباب يفتح الباب ليكون خلفه المديرة مبتسمة و أردفت :الأنسة سلستيا اريدك في مكتبي .
خرجت الأستاذة واغلقت الباب .
ضل سكون يعم الغرفه لم يتكلم احد وفجأة عم دهشه والفرح بدأ لكل  بمدح رينا  وطلب رسمها وهي فرحه انتهت لقاء الأنسه مع المديرة لكن لا زالت لا تصدق ان نرينا هي من من رسمت تلك اللوحه الرائعه والمدهشه
بعد العودة للمنزل توجهت رينا إلى امها مباشرتا لكي توريها لوحتها فاردفت
رينا:مامي انظوري لوحتي
الأم :لا يهم
رينا:ممم حسنا اثر
دالك بها لكنها لم تبالي .

بعد سنواااااات 🙃🙂 تسرييع الأحداث

حسنا حسنا دعوني انا اسرد قصتي وليس راوي

بعد ان وصلت لمرحلة الثانويه كان احساسي ختفى حقا حدث هادا بعد حادثة سير ابي الدي توفي تيقنت من دالك عندما رايت جثت امي حسنا ماتت لسبب مجهول او ليس مجهول انا لم ارد ولم اهتم لماعرفت الموضوع .
لم ابكي لم اتأثر لم يحصل شيء فقط قلت الخادمه نضفي المكان انه متسخ وهي تنضر إلي بنضرات مستغربة غير مصدقه هي تعرف انه انا فتات غريبة الأطوار لكن ليس لهادا الحد انني لن اتأثر المهم لنعد قليلا إلى الوراء نعم حين توفي ابي ورثت عنه جميع أملاكه وكل شيء مشاريعه شركاته أمواله فيلات الخاصه به ولاكن لم اكن انفق المال كنت أعيش مع الخادمه التي لطالما عتبرتها امي وحارس الفيلا حياتي كانت ممله ادهب لطبيب نفسي الدي لا فائده منه واعود اذهب الى معلمي المخصص وادرس لا شيء لا ادرس كيف الفتاه شبه مجنونه ان تدرس وفي يوم جاء في بالي ان ادخل غرفت امي وابي و هناك وجدت .......


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 17 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مشاعر مفقودة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن