" ...... "
" مابكِ ملائكي صامته هكذا ؟ " قال هاري وهو ينظر الى جينيفر
" ما رأيُكَ ان ندخل هاذا المنزل ؟ " قالتها جينيفر وهي تبتسم
" مستحيل ! " قال هاري بحدة
" فتاة جبانة فتاة جبانة " رددت جينيفر هذه الكلامات وهي تقفز وتشير الى هاري
" ..... لست جباناً لكن المنزل مهجور منذ 20 سنة ! " قال هاري وهو ينظر الى المنزل ويمسك بيدها" فتاة جبانة فتاة جبانة " رددتها جينيفر مجدداً
" ..... لعينة .... حسناً هيا " قال هاري بقلق
« كانوا يمشون وجينيفر تغني بحضن هاري فجأة .... »
" هل سمعتِ هاذا الصوت جيني ؟ " قال هاري وهو ينظر الى ارجاء الغابة المظلمة" لا انكَ تتخيل حبي " قالتها جينيفر وهي تقبل عنق هاري برقه
" ....... لا أعلم " قالها هاري والخوف يتضح على ملامحه
" هيا واصمت " قالها جينيفر وهي تضرب مؤخرة هاري بلطف" منحرفة .. الليلة لن أجعلكِ تستطيعين المشي " قالها هاري وهو يضحك
* صوت ضحك *
" ك كيف تغير صوتك ؟! " قالها هاري وهو ينظر الى جينيفر
" ماذا تقصد ؟ لم اتكلم ! " قالتها جينيفر وهي تلعب بذقن هاري" يستحسن ان نعودَ الى المنزل هيا " قالها وو يسحب يدها
" اذهب لوحدك سوف ارى المنزل شأتَ ام أبيت ! " قالتها جينيفر بغضب وهي تتجاهل هاري
" جيني عزيزتي هاذا خطر ! " قالها هاري وهو يترجى جينيفر لكن بلى جدوى
" ..... " لم تجب
" عنيدة ! " قال هاري وهو يضرب جبهته بيده الكبيرة" ...... "
" حسناً حسناً هيـ... جينيفر ؟! " قال هاري بعد ان بدأ القلق يسيطر على جسدهِ" جينيفر هاذا ليس وقت المِزاح ! "
* أصوات ضحك *
" ج جيني ! اين انتِ ؟! " قال وهو يدمع" لماذا الشاب الوسيم قلق ؟ " قالتها فتاة بعمر الزهور ذات شعر طويل فقط تظهِرُ عيناً واحدة والأخرى تغطيها بشعرها الطويل
" .......... " هاري كان يتنفس بصعوبة ويتراجع الى الخلف بخوف
" هل انت خائف ؟ " قالتها وهي تضحك وتقترب من هاري وهو يبتعد
" ذهبت ولن تعود " قالتها وهي تلعب بيدها بالزهور
" م م من هي ؟ " قالها هاري وكانت اسنانه السفلية تضرب اسنانه العليه دليل الخوف
" روح حياتك " قالتها وهي تبتسم وتركض بعيداً ولكن تركض وتعرج بنفس الوقت
" .......... " سقط مغشياً على هاري--------------------------------------
رأيكم بأول بارت ؟ (:استقرامي : bigskylarry
أنت تقرأ
" Where is Jennifer "?
Horror?” Where is Jennifer “ ” أيّنَ هِّي جِّينِيفّر “؟ كٓانّت تٓضٓحٓكُ مٓعه .. تصرُخُ بإسمِهِ .. تٓركُضُ كٓي تٓخْتٓبئُ مِنّه .. إختْفت .. أيّنَ هِّي جِّينِيفّر ؟ إِختفتْ مِن لٓمحِ بصرِهِ مِن دونِ سابِقِ إنذَار.. كانّت بِالنسبةِ لهاري ؟ كطعنتِ السِكِّنْ...