الصـفـحـه الـرابـعة ♡

13 2 55
                                    

••••••••

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


••
••
••
••

"يوم كامل مضي لا تدخل جسدها المرهق اي طعام عهد وقد قطعته علي نفسها لن تهدء حتي ان تأتي بجديد في هذا الموضوع او ان يفتح تايهونغ عيناه لقد مضي كثير من الساعات علي اعينه المقفلة تلك بحق الاله هي تحترق ويحترق قلبها خوفا وقلقا"

سيلاريا لماذا انتي خائفه هكذا بحق الاله لماذا تخافين عليه هكذا.؟

نطقت تخاطب نفسها بحنقه في صدرها لم تجد حتي اجابه ترد علي نفسها بها بل فعلا لماذا هي خائفه عليه لم يربطها به شئ ابدا

سيدتي

صوت ذلك الجندي انتشلها من افكارها التي تمكنت منها لدرجه عدم وعيها لما حولها حتي

ماذا أحدث بأس لتايهونغ؟

لا سيدتي بل انه استفاق من دقائق وقالت السيده دوهي ان انادي سيادتك حالا.

انا قادمه حالا هيا

"في اقل من ثانيه كانت استقامت من مكانها وبقت تسبق الجندي بخطوات لم تروقها خطواتها في ظنها انها هكذا بطيئه فـأتخدت تجري بلهفه لتراه وهو فاتح عيناه البنيه التي تعشق النظر لها وها هي امام باب الغرفه التي ينام بها جسده"

دوهي ماذا حدث.؟

فتح عيناه لثواني فقط سيدتي وقد اُغلقت مره اخري لاكن نبضاته منتظمه نوعا ما وهذا مؤشر جيد جدا

دوهي متي سيفتح عيونه وسيكون امامي هكذا كما السابق؟

لا اعرف سيدتي احتماليه استفاقه بالكامل كبيره تحدثي معه سيدتي من الممكن ان يستجيب لكي.

اخرجوا جميعا من هنا.

لاڪن سيدت...

نطقت دوهي محاوله تهدئه من تجمع في ملامح وجهها الغضب والتوتر والحزن في آن واخد لاكنها توقفت حين مانعتها الأخري قالئه:

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 22 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اسـطـوُره سِـيـلـاريا || Vحيث تعيش القصص. اكتشف الآن